فتحت تركيا حدودها للاجئين السوريين الفارين من هجمات تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” في شمال البلاد بحسب ما أعلنت الجمعة، وكالة أنباء الأناضول شبه الرسمية.
وجاءت هذه التطورات بعد سيطرة “داعش” على أجزاء جديدة، في العراق وسوريا، ومحاصرتها الخميس لـ 16 قرية تقطنها غالبية كردية قرب الحدود مع تركيا.
وتشن الولايات المتحدة غارات على مواقع للتنظيم في شمال العراق، لدعم القوات الكردية “البيشمرغة” التي تتولى مواجهة “داعش” على الأرض إلى جانب القوات العراقية.
ودخلت فرنسا في التحالف الدولي الذي بعد مؤتمر باريس لمكافحة الإرهاب، وبدأت الجمعة أولى غاراتها داخل العراق باستخدام طائرات مقاتلة من طراز رافاييل، لكن باريس أحجمت عن المشاركة في أي غارات على مواقع التنظيم في سوريا.
ولم تشن الولايات المتحدة أيضاً وأي من الدول الأربعين التي أعلن الرئيس أوباما أنها عرضت المساعدة في هذه الحرب، أي غارات داخل سوريا.
وأقر الكونغرس استراتيجية أوباما لمحاربة “داعش” والتي تتضمن تدريب قوات المعارضة السورية، وقال أوباما بأن خطته حافظة على “المبدأ الرئيسي” بعدم إرسال جنود على الأرض، وأوضح بأن العسكريين الموجودين في العراق لا يشتركون في القتال المباشر على الأرض.
وتأتي هذه التطورات بعد أن نشر “داعش” تسجيل فيديو لرهينة بريطاني، يعمل صحفيا، يتحدث منتقدا الحكومة الأمريكية والبريطانية.
هااااها في الحقيقة تركيا تفتح حدودها لدخول الداعشيين وفي نفس الوقت تفتحها للسوريين الهاربين يعنى بأختصار هى تمارس الأعمال الخيرية مع الطرفين …………………………الجزائر
الله المستعان
عدل
عدل …. خططوها من النيل للفرات
ونفذوها بحذافيرها …؟؟ اقول مالت عليكم بس
http://www.youtube.com/watch?v=fJXvFRU4IkY
تركيا … إذا كانت كريمة فعلاً خليها الأكراد من عنا ويلي صارلهم عشرات السنين مطرودين من تركيا ومن العراق وقاعدين عنا .. وغير هيك السوريين غناهم الله عن هيك استضافة بلدهم يتكفيهم وزيادة
نحن حدودنا معروفة اذا عندنا حق في أي مكان ان شاءالله ماراح نتخلى عنه
ماعاش ولا كان اللي يطردنا
نحن معززين مكرمين في ارضنا
لا آعتدينا على أحد ولاظلمنا احد