أعلنت انقرة الثلاثاء 8 يناير/ كانون الثاني ان آلاف السوريين الذين يعيشون في مخيم للاجئين بجنوب تركيا سيجرون انتخابات هذا الشهر لاختيار زعماء للمخيم ومجلس إداري في تجربة تدعي تركيا إنها ستخدم المواطنين السوريين “للإطلاع على الديمقراطية”.
وجاء في بيان للحكومة التركية إن اللاجئين الذين يبلغون من العمر 18عاما فأكثر في مخيم كيليس الذي يضم أكثر من 13 ألف لاجيء سوري على الحدود بين البلدين سيشاركون في الانتخابات 17 يناير/ كانون الثاني لاختيار زعماء لقطاعات مختلفة من المخيم وأعضاء مجلس إداري مؤلف من 18 عضوا.
وسيكون باستطاعة 42 مرشحا يزيد عمر كل منهم على 30 عاما القيام بحملات انتخابية مع القاء خطب مرتين اسبوعيا. وسيزودون برايات ولافتات ودعم فني. ويتعين وجود مرشحة واحدة على الأقل في كل من العمليات الانتخابية الستة.
وسيساعد الفائزون في الانتخابات على إدارة الخدمات المتعلقة بالأمن والصحة والتعليم والدين بالتنسيق مع مكتب الحاكم المحلي، حسب البيان.
يذكر ان تركيا تستضيف عشرات الآلاف من السوريين الذين نزحوا اليها عبر الحدود هربا من العنف الذي تعاني منه البلاد.
هذا اللازم يصير لأنهم بحياتهم ما عرفوا شو يعني ديمقراطية وانتخابات نزيه وحرة وهذا يرجع لنظام المقبور وسلالته(…………)
١٠٠٪
الحمد لله
عندنا في العراق
الديموقراطية على اصولها
اشي انخابات واشي مفخخات
واشي متفجرات واحد يسمع للاخر
وش زينا ياناس
الله يرحمك يازمن !
وقفت وحيدة انظر الى السماء اشعر بحزن رهيب يمتلكني حزن لم اشعر به يوما .. اتألم ولا احد يشعر معي .. بدأت ابكي وشعرت ان العالم اجمع يسمع صوت بكائي .. ولكن اين السبيل من الامي ,, من همي من حمل الجبل الثقيل .. اه منها الايام عندما تبعدني عن اعز الناس .. آه منه القدر كم هو قاسي.!!
أكتب كل ما يضايقني .. حزن في قلبي يؤلمني .. تضايقت كثيرا من نفسي.. كل شيء يضايقني بكيت و مسحت دمعتي استغفرت المولى ثم بدأت بالدعاء .. و قلبي أصبح مرتاح .. و الابتسامة لم تفارق وجهي .. عقلي لم يعد يفكر في الحزن الحمد لله على كل شيء……………!!
علمتني الحياة أن أصْدُقْ مع نفسي قبل أن أطلب من أحد أن يفهمني.!!
وعلمتني الحياة أن أجعل الأمل مصباحاً يرافقني في كل مكان.!!
علمتني الحياة أن أجعل قلبي مدينةً بيوتها المحبة .. وطرقها التسامح والعفو.!