اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، وسائل الإعلام “غير النزيهة” بالتغاضي عن هجمات ارتكبها “إرهابيون”.
وقال ترمب في خطاب ألقاه في قاعدة ماكديل العسكرية (تامبا، فلوريدا)، التي تعتبر مركز إدارة عمليات مكافحة تنظيم “داعش”، إن “تنظيم داعش يشن حملة إبادة جماعية، ,يرتكب فظائع حول العالم أجمع”.
وأكد الرئيس الأميركي أن “الإرهابيين” مصممون على شن هجمات في الولايات المتحدة كما سبق لهم وأن فعلوا في اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول واعتداءي بوسطن وسان برناندينو، وكذلك أيضاً في أوروبا.
وأضاف: “لقد رأيتم ماذا حصل في باريس ونيس. هذا يحصل في أوروبا بأسرها. لقد بلغنا مرحلة لم تعد فيها وسائل الإعلام تغطي” أخبار الاعتداءات.
وتابع: “هناك حالات كثيرة لا تريد فيها الصحافة غير النزيهة بالمرة أن تغطي” هذه الهجمات، مؤكداً أن وسائل الإعلام هذه “لديها أسبابها وأنتم تعرفونها جيداً”.
ورداً على سؤال عن الاعتداءات التي تحدث عنها ترمب ولم تلق تغطية إعلامية وعد المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر بـ”توفير قائمة بها لاحقاً”، مؤكداً أن هناك “أمثلة كثيرة” على هجمات حصلت و”لم تلق التغطية التي تستحق”.
تقصد يا سيادة الرءيس انه يرضع !
اذا لم تفعل شيء وبسرعة ستجبر ابنتكم ايافنكا على إرضاع عناصره !
فهي ما شاء الله ثدييها يشبعون بلد كامل ، فدعنا ننهي كل شيء سريعا من الرياض حتى هونولوو ….
لا ادري ان كان العبادي أبلغكم تحياتنا .