نيويورك تايمز- يسافر عدد كبير من المسلمين المتشددين من أوروبا إلى سوريا للقتال ضد نظام بشار الأسد، وهو ما يثير المخاوف في أوساط الاستخبارات الأمريكية والأوروبية بشأن ما أطلقوا عليه اسم “التهديد الإرهابي” حال عودة هؤلاء المقاتلين إلى بلدانهم.
وشهدت سوريا قدوم مقاتلين من أوروبا بشكل يفوق أعداد من قاتلوا سابقا في العراق، وأفغانستان، والصومال، واليمن، وفقا لمسؤولين.
ويهدف هؤلاء المقاتلون إلى المشاركة في مساعدة السوريين على التخلص من نظام الأسد، ولكن الخوف يكمن في أن يعودوا وهم يحملون فكرا تكفيريا جهاديا، قد يكون أيضا مصحوبا بدوافع لقتل مدنيين.
أهما شي مخاوف إستخباراتكم مو هيك
ويا ترى هالمخاوف ما راودتكم من ازدياد التهجيير والتشريد الي عم بيعيشها النازحيين
ولم تراودكم مخوف من ازدياد تدميير البنى التحتية في البلد وهدم بيوت العبادة وهدم الاثار
وما راودتكم يا سفلة مخاوف من ازدياد قتلانا وازدياد شهدائنا وما تخوفتم على الشعب المحاصر كيف عم يقضيها حرمان وقهر وظلم كله لأجل مصالحكم ومصالح حبيبتكم يهود مع هكذا نظام
أصلا لا يمورون سوى بتمويل سعودى وقطرى و تسهيل تركى و أمريكى غير مسبوق على من تضحكون ولا يدفع ثمن دخولهم البلد سوى المواطن البسيط …………….الجزائر
تضربوا انتوا ومخاوفكم …ما سألتوا حالكم ليش هالإسلاميين عم يجوا على سوريا بهذا الشكل وعم يتطوعوا بأرواحهم ويحاربوا بسوريا !
لأنهم شافوا المأساة والنكبة اللي صارت بالسوريين من ورا هاالنظام المجرم اللي عم يقتل كل يوم بالمئات وما حدا تحرك ضميره وحاول يساعدهم خاصة انتوا يا كلاب انتوا وامريكا لو كان ببلادنا نفط متل ليبيا كنتوا بسرعة سعيتوا حتى تنتهي الثورة لكن لأنه بلادنا ما فيها تركتوا الناس تموت سنتين وأكتر وما تحركتوا ..الله ياخدكم انتوا والحكام العرب كلهم