الأناضول – تزداد يوماً بعد يوم أعداد المتطوعين في “الجيش السوري الحر”، ونظراً لشدة المعارك وتصاعد أعمال العنف، بات الانتساب إلى الجيش السوري الحر ليس حكراً على الرجال فقط، بل ازدادت في الآونة الأخيرة أعداد المنتسبات من الإناث.
وأوضحت أميرة (24 عاماً)، إحدى المنتسبات إلى الجيش السوري الحر، أنها فقدت عمتها على يد قوات النظام، كما أن أبيها معتقل في سجون الأسد، وأنها تناضل من أجل حرية وطنها وعائلتها، مشيرة إلى أن الدفاع عن حرية الوطن تفرض على المرأة واجب النضال شأنها شأن الرجال.
وأضافت أميرة أنها شاركت في الكثير من المظاهرات التي ندّدت بنظام الأسد، منذ اندلاع الاحتجاجات قبل أكثر من عامين، في مناطق مختلفة من محافظة اللاذقية، شمال غرب سوريا، واصفة ممارسات نظام الأسد ضد المتظاهرين والسياسات التي اتبعها من أجل تهجير السكان وقتل الأطفال بأنها دفعها أخيراً إلى حمل السلاح.
هاها ضاعت البلد ……………..الجزائر
وانا اقول لما لم تفلح الثورة السورية ؟
لن يفلح قوم ولوا امورهم امراة
المراة بيتها اريح لبالها وادوم لجمالها
!!! ma teskhar mn lneswan w ma tensa innu 2omak mara
لااسخر من النساء انما بهن ارفق وعليهن اشفق
وامي ليست ككل النساء انها امي انا
شو يتشكي النساء يا وهب الحسيني فرئيسه الدوله التي هاجرت اليها إمرأه ونظامها افضل من اي بلد رئيسه رجل وبشوارب لورا دينيه مع تحياتي لذكورتك سيدي.