أعلن فيلق الرحمن من الجيش الحر في الغوطة الشرقية لدمشق عن مقتل أمير تنظيم “داعش”، أبو محمد التونسي، ونشر الفيلق تغريدة مع صورة للتونسي بعد قتله.
وباتصال مع المكتب الإعلامي لفيلق الرحمن، كشف محمد أبو كمال، مدير المكتب، أن أمير داعش حاول تفجير نفسه لمنع المقتحمين بيته من اعتقاله.
وقال أبو كمال حول تفاصيل عملية الاغتيال، إن التونسي كان مختبئاً في مقر في مدينة “سقبا”، وبعد أن تأكد المكتب الأمني بالفيلق من مكان تواجده، قام أمس عند الساعة 12 ليلاً بتوقيت سوريا بمداهمة المقر، ما دعا التونسي إلى محاولة تفجير نفسه، ولكن عناصر الفيلق كانت أسرع وفتحت النار عليه وأصابته بطلقة مباشرة في الرأس.
بدء ظهور داعش بالغوطة
ظهر تنظيم داعش في الغوطة الشرقية بدمشق منتصف عام 2013، وشنت الكتائب المقاتلة في الغوطة حملة واسعة عليه في شهر يوليو من عام 2014، وبالفعل استطاعوا حينها القضاء على معظم التنظيم، وهروب عدد من أمراء قيادييه، ومن بينهم أبو محمد التونسي.
وبدأ التنظيم بعدها بالعمل كخلايا نائمة في الغوطة، حسب ما قال أبو كمال، وبدأت تحدث حوادث خطف في مناطق متعددة، خصوصا بمنطقة المرج وعين ترما وجوبر، وتنوعت عمليات الخطف وشملت مدنيين، ويذكر أبو كمال أنه تم إيجاد اثنين من المخطوفين قبل شهر بعد مداهمة أحد مقرات التنظيم في عين ترما.
وبدأ التنظيم محاولة شراء الولاءات بالمال واستغلال الحاجة الشديدة والحصار المطبق على الغوطة من قبل النظام، ومعروف أن بعض التشكيلات العسكرية في الغوطة تعاني من الفقر الشديد، فحاول التنظيم مدهم بالسلاح والأموال لشراء مبايعتهم، وبحسب أبو كمال فإن رواتب أفراد التنظيم وصلت إلى 100 ألف ليرة سورية، في الوقت الذي لا يجد فيه معظم سكان الغوطة لقمة العيش.
يذكر أن أبو محمد التونسي متهم بعدة عمليات اغتيال لقيادات من الحر في الغوطة، مثل أبو محمد عدس وأبو خطاب الشيفوني، وهما قياديان في جيش الإسلام.
و في الأخر ماذا استفادة هؤلائ المجرمون من اجرامهم غير انهم يموتون ميتة الكلاب ثم يضعون في اكياس الزبالة ولا يجدون من يترحم عليهم
و في الأخر ماذا استفادة هؤلائ المجرمون من اجرامهم غير انهم يموتون ميتة ال ك لا ب ثم يضعون في اكياس الزبالة ولا يجدون من يترحم عليهم
جهنم وبئس المصير
عقبال كل الدواعش
انشالله تحترق بنار جهنم الآن لانه لا عذر لك يا مصاص الدماء الله لا يرحمك وإنشاء الله يلحقك كل من على شاكلتك حتى تنظف كل الدول العربية بعون الله
الشيء اللي يحيرني هو كيف يفكر الدواعش وكيف هي تركيبة الدماغ عندهم. أظن ان داعش هو مرض خطير جدا ومعدي جدا يجعل المصاب بع مسعورا ولا يهدأ سعاره إلا بشرب الدماء ونكح النساء والدليل هو طريقتهم في القتل اقصد الذبح حتى يشربوا الدم تماماً مثل الدراكولا مصاصي الدماء المصيبة هي في من يدعمهم فهم فعلا مصدقين أنهم يساعدون الاسلام داعش يا عرب تقتل الاسلام
الكثيرين يتركون الاسلام بسبب داعش خاصة هنا في أمريكا للأسف بسبب داعش والفكر المتطرف المدعوم من بعض دول الخليج خاصة السعودية التي من المفروض أنها تحمي الاسلام والمسلمين قطر لا داعي لذكرها لانه واضح ان يهود بني قريضة نجى منهم البعض وأسسوا دويلة قطر