أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان والمعارضة السورية أن تحالفاً لجماعات معارضة من عرب وأكراد سوريا تدعمه الولايات المتحدة، تقدم صوب سد في شمال سوريا يسيطر عليه تنظيم “داعش” في هجوم يستهدف استعادة الرقة معقل التنظيم.
وأكدت المصادر أن قوات سوريا الديمقراطية التي تضم وحدات حماية الشعب الكردية، وتحالفاً لقبائل عربية، أصبحت على بعد 20 كيلومتراً من “سد تشرين” وهو واحد من ثلاثة سدود كبرى على نهر الفرات. وتمكنت من استعادة عدة قرى منذ يوم الثلاثاء الماضي وهي قرى الصهاريج وعبيدات والمنسية.
من جهة ثانية، توقع المرصد السوري لحقوق الإنسان مغادرة المئات من عائلات عناصر تنظيم “داعش” وبعض المقاتلين المصابين لمناطق تسيطر عليها المعارضة في جنوب دمشق بموجب اتفاق بين النظام و”داعش”، فيما تستكمل خطوات تنفيذ اتفاق الوعر في حمص.
وقال رامي عبدالرحمن مدير المرصد إنه سيتم توفير ممر آمن من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين على مشارف دمشق، ومن منطقة الحجر الأسود المجاورة.
وستنتقل الأسر وبعض المقاتلين إلى الرقة معقل التنظيم بشمال سوريا وإلى مناطق أخرى خاضعة لـ”داعش” على مدى أشهر، مما ينهي وجود التنظيم في المناطق القريبة من العاصمة السورية في النهاية.
وهل اختلفوا مع بشار ليتفقوا معه ؟
هدول معارضة امريكا المعتلله اللي سلحتهم بس ليحاربوا داعش بطريقهم يقاتلوا المعارضة اما النظام ف ممنوع عليهم قتاله هيك شروط امريكا ..ان شاء الله حماية الشعب الكردية ما تهجر السكان العرب متل عادتها من مناطقهم متل ما عملت بكل مكان دخلته