هآرتس- يبدو أن تنظيم القاعدة بدأ يعيد توحيد صفوفه من جديد، وبناء قوة جديدة في الشرق الأوسط، يركز في مجملها على الحرب الأهلية في سوريا.
فقد ذكر باحثان إسرائيليان أن الزعيم الحالي للقاعدة، أيمن الظواهري، يعتبر حدود الجولان مع إسرائيل قاعدة مهمة للجهاد ضد إسرائيل، وهي خطوة يتوقع أن تتسارع في حال نجحت القاعدة والجماعات المؤيدة لها بالفوز في الصراع ضد نظام بشار الأسد.