أ ف ب- حكمة المحكمة العسكرية فى العاصمة التونسية غيابيا الأربعاء، على الرئيس التونسى السابق زين العابدين بن على بالسجن عشرين عاما بتهمة “التحريض على الفوضى والقتل والنهب”، كما أفادت وكالة تونس أفريقيا للأنباء الرسمية.
وأصدرت المحكمة حكمها فجرا فى القضية المعروفة بـ”قضية الوردانين” باسم المدينة الواقعة على الساحل التونسى والتى قتل فيها أربعة شبان بالرصاص خلال أعمال العنف فى منتصف يناير 2011.
هو مش فاضى دلوقتى للكلام الفارغ دة هو دلوقتى خارج البلاد بيستجم وبيتمتع بالفلوس والذهب اللى سرقهم هو وزوجتة وعايشين حياتهم بالطول والعرض ومش سائل فى حد فيكم
انتم بقى انتبهوا للبلاد واعملو على اصلاحها وتطويرها واهتموا بالشباب ومشروعاتة
واللى فات فات وولى ونظرة الى الامام لا للخلف
ومبارك برضوا نفس الحكم غيابي
و ماذا عن ليلى الكوافيرة ما هي عقوبتها ؟؟ و يا ترى هل سيسلم بنعليوة لتونس ليأخذ جزاءه و الا سيظل غائبا 20 سنة إلى ان يسقط الحكم بعد عمر طويل؟؟
الاحكام أطلقت على أفعال بن علي أو مبارك في الأحداث الأخيرة .. ولكنهم لم يحكموا البلاد خلال هذه الأحداث فقط . بل حكموها لعقود .. فلماذا أستقطت تلك السنوات من المحاكمة ؟؟!!
كيفك أختي مريم ..؟
مساء الخير مأمون…كيفك و كيف الأحوال؟ بصراحة ما يردنا من أخبار لا تطمئن… و لا تسر الخاطر أبداا… كان الله في عونكم …إن بعد العسر يسرا…
الله يسلمك يا مريم .. الأحداث فعلاً ما تسر الخاطر .. الله يفرجها على الجميع ..!!
آمين…ربنا يفرجها عليكم و على الجميع…لم نعد نسمع في هذه الدنيا الا أخبار تنكد و تغم و توجع القلب…نتمنى يوما أن يتوقف الإنسان على سفك دم اخيه الانسان و لو 24 ساعة…أكيد هذا مستحيل لأن طمع الانسان لا حدود له…و من يوم قتل قابيل اخاه هابيل و ظلم الناس مستمر ((شكلي صرت فيلسوفة يا مأمون ههه))…
السلام عليكم يا اصدقائي الغاليين والله ليكم وحشة بعد غياب بنسبة لي طويل رغم انه كان من 3اسابيع سافرت وغبت ولا كن لم تغيبو عن بالي
سلامي الكم جميعا
وانا الان موجودة في تونس للاستجمام بعدما اجريت عملية في المانيا والحمد لله على كل شيئ
بس يا خسارة ..!
ماعندوش توفيق عكاشة يدافع عنه !
القاضي الدي حكم عليه
اقول له روح جيبه انت
الحمام طار يا سيد القاضي!!