أعلن عدد من المنظمات النسائية في تونس عن تنظيم مسيرة، اليوم السبت، للمطالبة بالمساواة مع الرجال في حقوق الميراث.
وكان الرئيس التونسي، باجي قائد السبسي، قد عبر عن دعمه لمطلب المساواة بين المرأة والرجل في بلاده، وأمر بمراجعة قوانين الميراث التي تنص في الشرع الإسلامي على أن يرث الرجل ضعف ميراث المرأة.
ويقول مراسلون إنه من المتوقع أن يشارك آلاف النساء التونسيات في المسيرة.
ونقلت وكالة رويترز عن نبيلة حمزة، إحدى المشاركات في التنظيم، إن الرجال أيضا سوف يشاركون في المسيرة.
وقالت “لا يمكننا أن نقبل في القرن الحادي والعشرين وفي دستورنا هذا التمييز في القانون”، في إشارة إلى قوانين الميراث.
وهذا وعد ربك في القران بان اسراءيل أعطيت لليهود.
سورة المائدة (5)
الآية 20: ” وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِيَاءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكًا وَآتَاكُمْ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ
الآية 21: ” يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ
ومن النصوص القرآنية الاُخرى التي تقول أن الإله أورث بني إسرائيل الأرض .
“وأورثنا القوم الذين كانوا يُستضعفون مشارقَ الأرض ومغاربها التي باركنا فيها وتمت كلمة ربك الحُسنى على بني إسرائيل بما صبروا ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون (الأعراف)
ولقد آتينا بني إسرائيل الكتاب والحُكم والنبوةَ ورزقناهم من الطيباتِ وفضلناهم على العالمين (الجاثية 16)
وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ اسْكُنُوا الأَرْضَ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفاً.
سأعود للصفحة لمناقشة بعض الأمور ان أراد الله، لكن ليس الآن….
نقطة واحدة لاأستطيع تأجيلها عن الله، وأنه مات (تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا)لأنه قادر على كل شئ
وهل الموت قدرة!!!الموت عجز ولذلك لانستطيع دفعه عن أنفسنا وكان من مستلزمات انسانيتنا، أما أن يكتب الله على نفسه الموت فليس في ذلك اي دليل على القدرة، خاصة ان علمنا أن المسيح كان مختبئا ولكنهم وجدوه وساقوه الى الصلب وهو يصرخ لله تعالى أن يدفع عنه هذا البلاء، فكيف يرفض ماكتبه لنفسه!!!
ثم هل المعجزة عندكم أنه مات؟لا اعجاز في ذلك مطلقا، ولكنكم تعدونها معجزة لأنه قام بعد الموت حسبكم، فالاعجاز في الحياة لافي الموت
ثم ماهذا الإله الذي لايعرف موعد الساعة لأن من يعرفها هو الله وحده، وماهذا الاله الذي لايعرف الا ماعلمه الله باعترافه، وأشياء كثيرة ذكرها المسيح تواضعا أمام الله الحق وهي في كتابكم، فمادليل ألوهيته بالله عليكم
ثم ارجعوا الى مواصفات الله في العهد القديم لتعرفوا كيف يكون الرب فعلا، وتروا حجم التناقض الذي وقعتم فيه
وأشهد أنهم ماقتلوه وماصلبوه، وهنا الاعجاز