السياسة- عطفاً على ما كشفته “السياسة” الجمعة الماضي عن وجود حالة تمرد في “حزب الله” رفضاً للقتال في سورية, أكدت مصادر خاصة لـ:السياسة”, أمس (الأحد) أن العدد الحقيقي لقتلى الحزب لن يظهر في وقت قريب بسبب تعدد محاور القتال التي يتواجد فيها داخل الأراضي السورية, وبسبب سياسة منهجية وصارمة يعتمدها للإعلان عن هؤلاء القتلى.
وأشارت إلى ظهور حالة تململ في صفوف الحزب وجمهوره تتمثل في مستويات ثلاثة:
1- على المستوى العسكري بدأ مقاتلون محترفون في الحزب عصيان الأوامر ورفض الذهاب إلى سورية للقتال, فيما بدأت المحاكم العسكرية للحزب بالعمل على معاقبة الذين يعصون الأوامر, وثمة أسباب عدة لرفض المقاتلين القتال في سورية, أولها, الخوف من القتل بكل بساطة, وثانيها, تذرع البعض بأن القتال في أرض معادية مجهولة هو انتحار خالص, وثالثها, أن بعض المقاتلين المحترفين, أي أصحاب الخبرة الطويلة في قتال إسرائيل, يرفضون أن تحرفهم قيادتهم عن هدف انخراطهم في الحزب.
اللهم إجعل كيدهم في نحورهم, إنشاء الله تكون مقبرتهم
لعنة الله على الروافض الانجاس اعداء الاسلام والمسلمين .
انصااار اليهود …!! الله ينعلك نار جهنم تاكلكم …