(CNN) — قال رئيس هيئة الأركان العامة الإيرانية، اللواء حسن فيروز آبادي، إن على الدول التي تسمى بـ”صدقاء سوريا” والتي قال إنها “تدعم منظمة القاعدة ضد الحكومة الشرعية” في دمشق أخذ العبرة من “مصير أمير قطر، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، الذي وصفه بـ”الأمير المعزول الذي راهن على دعم القاعدة واستعداء العالم الإسلامي.”
ونقلت وكالة “مهر” الإيرانية شبه الرسمية للأنباء عن فيروز آبادي انتقاده لتصرفات بعض الدول التي قال إنها “تدعم الإرهابيين في سوريا بالسلاح” معتبرا أن كل حسابات أميركا ودول الغرب المتعلقة بسوريا “باءت بالفشل والفوز بات حليفا للمقاومة في المنطقة” على حد تعبيره.
واسترسل قائلا : “على الغرب أن يعلم جيدا أن موازين القوى على الارض لا تتغير بتدفق السلاح إلى القاعدة وحلفائها في الصراع الدائر في سوريا” مضيفا أن الغرب “فقد زمام المبادرة والقدرة في سوريا” وأن إرسال السلاح إلى المعارضة السورية “لم يعد مجديا.”
ولفت رئيس هيئة الأركان العامة الإيراني إلى أن ما وصفه بـ”إرهاب القاعدة” سيتخطى الحدود السورية -العراقية وسيجتاز العالم، قائلا إن تداعيات تسليح القاعدة “ستطال البيت الأبيض والفاتيكان وقصر الاليزيه” كما سيصيب “علماء المسلمين والأبرياء في العراق ومصر وسوريا وليبيا” كما أن الغرب ليس بمأمن منه.
وخاطب المسؤول العسكري الإيراني مجموعة دول أصدقاء سوريا عبر دعوتهم إلى “أخذ العبرة من مصير أمير قطر المعزول الذي راهن على القاعدة واستعداء العالم الإسلامي” معتبرا أن مصير الأمير الذي تنازل عن الحكم قبل أيام لولي عهده الشيخ تميم بن حمد آل ثاني “مرآة لمصير جميع المشاركين في اجتماع أصدقاء سوريا الذي عقد في قطر مؤخرا” على حد تعبيره.
لما ده يكون جنرال ، تبقى الحرامية شكلها آيه ..
بُش ور
الحكومة الشرعية في سوريا !!
ريته عزرائيل يشرعلك أبواب جهنم على مصراعيها أنت وبشار وحزب الشيطان وكل الأنجاس المجوس معك عن قريب …ليش انت اللي بتحدد إذا الحكومة شرعية ولا لأ ؟؟
وبعدين يا مجوسي انت شو دخلك بالعالم الاسلامي لتحكي عنه فعلاً نكتة لتكونوا مفكرين أنكم من هالعالم الاسلامي !!…كل العالم الإسلامي ضد هالمجوس وبشار وقال عم يحكي عن استعداء العالم
الإسلامي هالسافل الوقح …..بعدين أمير قطر تنازل لأبنه من نفسه ولم يتم خلعه …في حين مجرم الشام القاتل مو راضي يتنازل عن كرسي اغتصبه هو وأبوه بالقوة وعم يقتل الشعب ليبقى عليه
لو تركت سوريا لأبنائها فقط لما وصل فيها الحال الى ما نراه …………………الجزائر