القدس العربي- في حلب، بدأت المحكمة الاسلامية تدير شؤون الاحياء التي يسيطر عليها مسلحو المعارضة، حيث باتت كل المعاملات مثل الزواج والارث والعقود التجارية تخضع لهذه السلطة القضائية، التي يديرها قضاة ومحامون انتقلوا الى صفوف المعارضة، التي باتت خاضعة للجبهة الاسلامية.Gal.syria.free.army.jpg_-1_-1

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. هيك بدو اسامة بن لادن وكل الي بحبوا ، اسماء مختلفة شي جبهة النصرة شي الاخوان شي السلفية شي القاعدة وفي اسماء كثيرة غيرهن،. هيدا الإسلام بنظرهم بدهن يرجعوا الاسلام 1000 سنة الى الوراء

  2. نحن العرب للاسف لا نعترف بأخطاءنا قبل احداث سوريا …. بالكذب والنفاق وبعض العادات المتخلفة المنتشر في مجتمعنا الذي رميناه جميعه اسبابة وراء ومسؤلية النظام الحاكم … فجئة صار بدنا نطلع من اول درجة لا اخر درجة بتخطي الطلوع درجة درجة لنفهم ونعلم وندرك ان طلب الحريات والديمقراطية لا تأتيالا بتغيير انفسنا اولا وتحريرنا من التخلف والجهل الذي سيطر على اغلب من الناس في وطن العربي … انا لست من يختصر ولا يدعم حقوق كل مواطن سوري في بلدة من تعليم والعيش بكرامتة وحقوقة التي كانت مسلوبة بتطبيق النظام بالمحسوبيات و و و….الخ ولكن هل هناك مننا عقل بشري مقطنع بالذي يحدث بسورية من احداث لم يتخيل كل واحد فينا ان يأتي بهؤلاء جماعات لم نراهم ونسمع بهم سوى ببلاد الرجعية المدمرة بكل مجالات التعليم والثقافة والتقدم …. السؤالك المهم هل المقنع ان نرحل نظامنا المستبد والظالم وووووو واستبدالة بهؤلاء المجموعات الرجعية المتخلفة لا تختصر ثقافتهم سوا بحمل السلاح … ربما تقولو ان وجودهم مؤقت وسوف يرحلون بعد نهاية الاحداث …. ههههه وانتم تعرفون ما الهدف بوجودهم بسوريا وانهم بمجموعات ان ثبتت قدميها بمكان ما غير الله وحدة قادر على ترحيلهم …. الله يلطف بالأخر ونخلص من هيك ازمة بإزن الله

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *