العربية.نت- قرر المستشار ثروت حماد، رئيس هيئة التحقيق المنتدب للتحقيق في وقائع الاعتداء على السلطة القضائية، حبس الرئيس المصري المعزول محمد مرسي مدة 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجرى معه، نقلا عن تقرير لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
وكان المستشار حماد يرافقه المستشاران أيمن فرحات وباهر بهاء قد انتقلوا إلى مرسي بداخل محبسه.
ونسب مستشارو التحقيق إلى الرئيس المعزول، تهم إهانة السلطة القضائية ورجالها من خلال اتهامه 22 قاضيا بتزوير الانتخابات البرلمانية عام 2005، حيث حدد منهم المستشار علي النمر، وكذلك محاولته التأثير على الدائرة الجنائية التي تصدر قضية محاكمة الدكتور أحمد شفيق رئيس الوزراء الأسبق وآخرين، فضلا عن التدخل في أعمال النيابة العامة.
ومن جانبه، رفض مرسي الإجابة على أي سؤال وجه إليه، كما رفض التوقيع على محضر التحقيق.
ودأب الرئيس المعزول على رفض التعاون مع جهات التحقيق، بالتأكيد على أنه الرئيس الشرعي، وأنه يملك الحصانة القانونية، بحسب ما أفادت تقارير.
وفي وقت سابق، أصدرت النيابة العامة قرارا بحبس مرسي 15 يوما على ذمة التحقيقات في اتهامه بالتحريض على قتل متظاهرين أمام قصر الاتحادية الرئاسي في القاهرة.
من تحسب نفسها هذا القضاء الفاسد!!!
تمادوا بطغيانهم، اين كنتم من ايام الفراعنة و حتى سنة ٢٠١١ !؟؟؟
الان رجعتو بنا الى الوراء، لي ٢٠٠٥!؟؟ لان ليس لديكم دليل لادانت ذالك الشخص المسكين الغلبان!!!
رالله العظيم كرهتوني بارض مصر و باسم مصر و كل شئ يتعلق بها!!!
الله يفك أسرك يا رب وينصفك ويرد كيدهم لنحرهم وينصرك عليهم …احتاروا شو بدهم يلفقولك تهم لأنه مو قادرين يلاقولك تهمة صريحة حتى يحاسبوك عليها لا سرقت ولا قتلت ولا أفسدت ..ربنا على كل ظالم ومفتري
طبعا قناة العبرية السباقة في نشر الاخبار المتعلقة بالرئيس الذي غدره شعبه فآل سعود الله يخزيهم وينتقم منهم كانو ينتظرون هذا الموقف منذ زمن طويل
لاحول ولاقوة الابالله السفاح الذي ظلم الكثيرين لاكثر من 30 سنة ،عذب وقتل وشرد ونهب على مهله وبكل راحة يخرج براءة وكأنه ملاك طاهر وكأن شيأ لم يكن وكأنه لم يخرج الشعب مطالبا محاكمته وعزله في يوم ما وكأنه لم يمت أناس في ريعان شبابهم
المهم الخاسر الاكبر في هذا المسلسل الذي دام سنتين هن امهات الشبان الذين ماتو في سبيل ما يطلق عليه اسم حرية….فهاهي الامور تعود اسوء من ماكانت وهاهي السجون تمتلئ من جديد والاعلام يطمس والقضاء يفسد والشعب يستسلم لجلاده ولبعض المغردين والناهقين وكأن شيأ لم يكن
غدا يتباكون على ايامك يا مرسي حين تعلم عليهم بصمات دعسة البيادة
إنهم يقاومون بكل قوة كل حركة إسلامية يخافون أن تتحول يوما إلى دولة، ولا يكتفون بالسجن والاعتقال والاضطهاد والتضييق، بل يصبغون أيديهم بالدم، إذا احتاج الأمر إلى الدم!!!