حداداً على ضحايا سلسلة الهجمات الإرهابية الدامية التي ضربت العاصمة الفرنسية باريس، ليلة أمس الجمعة، والتي أودت بحياة 127 شخصاً في آخر حصيلة رسمية فيما جرح نحو 250 آخرين جراءها، اكتسى أحد أبرز المعالم الباريسية السواد، حيث أطفئت أنوار برج “إيفل” الشهير حزناً على من قضوا في هذه الفاجعة التي حشدت تضامنا دولياً مع فرنسا.
وفيما فضل برج “إيفل” اللون الأسود حدادا على ضحاياه، اختارت معالم أخرى حول العالم ارتداء ألوان العلم الفرنسي كتعبير عن تضامن شعوب دول كثيرة مع فرنسا في مصابها، منها برج التجارة العالمي في نيويورك، وبعض فنادق سان فرانسيسكو ودالاس وبرج CN في ترونتو بكندا.
وفي مونتريال احتشد مئات الكنديين تحت المطر ساعات بعد هجمات باريس بشكل عفوي، تضامناً مع الضحايا، كما اختار أميركيون وضع شموع وورود على مدخل القنصلية الفرنسية في سان فرانسيسكو، فضلاً عن كتابة رسائل دعم ومواساة.
http://rebellyon.info/Le-massacre-du-17-octobre-1961-a-Paris
Le 17 octobre 1961 alors que la guerre d’Algérie touche à sa fin,
le FLN appelle à une manifestation pacifique dans les rues de Paris
pour dénoncer le couvre-feu raciste imposé quelques jours plus tôt aux Algériens et par extension à tous les Maghrébins (obligation d’être sans cesse isolé, et interdiction aux travailleurs algériens de sortir de 20h30 à 5h30, les cafés tenus par des musulmans doivent fermer à 19h…). Cette manifestation rassemble environ 30.000 personnes.
Le préfet de police de Paris, Maurice Papon, qui a reçu carte blanche des plus hautes autorités, dont de Gaulle, lance, avec 7.000 policiers, une répression sanglante. Il y aura 11.730 arrestations, et peut-être beaucoup plus de 200 morts, noyés ou exécutés, parmi les Algériens.
هدول كمان بيستاهلو الحداد و نحزن عليهن و ما بننسا . شو أريج كيفك فيها 😉
https://youtu.be/RsS7OzamtKs
من برج البراجنه ببيروت الى برج ايفل بباريس يا قلبى لا تحزن.
سحركم انقلب عليكم
اشربوا من السم الذي طبختوه عندكم وصدرتوه الى العرب بالعراق من عشر سنوات ولسوريا من خمس سنين وليبيا ايضا.
……..???