تبنى الدكتور محمد رحومة “المتنصر” تكوين أول مؤسسة فى مصر تتبنى قضايا المتنصرين ويطلق عليها “حررنى يسوع” وستتولى رئاسة فرع المؤسسة فى مصر المحامية نجلاء الإمام، والتى قال عنها رحومة أنها تنصرت مؤخرا لتحمل اسم “كاترين”.
وقال رحومة الذى أعلن تنصره مؤخرا، أن مظاهرة الأقباط أمام البيت الأبيض يوم الثلاثاء الماضى 18 أغسطس ، هى منعطف خطير ومهم فيما أسماه الكفاح الشاق من أجل الاعتراف بالمتنصرين وتذليل الصعاب التى تعترضهم ولنصرة المقهورين الذين يطلبون النجدة.
وأضاف رحومة فى بيان نشره موقع “الأقباط أحرار” اليوم السبت أن عددا من الهيئات الدولية سيعمل للتنسيق مع المؤسسة، مضيفا: “هناك فى مصر من يعتبرنا خونة ومأجورين ولكننا نحب بلدنا ونملك قوة ونور المسيح الذى به وحده سوف يتم تغيير خريطة العالم. لقد بدأنا ، وهذا هو الجديد من أخبارنا”.
ورفع حومة فى البيان الذى جاء بعنوان “المتنصرون وجع فى قلب مصر” شعار: “الآن تكلم ولا تخف” مضيفا: “لقد شاء الرب أن نعلن عن أنفسنا وتبدأ قضيتنا فى الظهور على الساحة الدولية”.
وأوضح إن تجرى الترتيبات لإنشاء فرع آخر للمؤسسة فى أستراليا وفرنسا وأن أول كتاب يصدر عن المؤسسة سيكون قريبا بين أيدى القراء وهو “نجلاء الإمام صوت صارخ فى البرية” من إعدادى.
وأكمل بأن سيتم إنشاء موقع إلكترونى يعلن فى عن متابعة أخبار المتنصرين وسيتم العمل على توثيق وتسجيل شهادات المتنصرين الحية وستكون مرجعا لمن وصفهم بـ”الباحثون عن الحق و الحرية”.
المصدر: اليوم السابع
لا احد ولااى ديانة تضمن الابدية بعد الموت الا عن طريق دم المسيح الذى سفك على الصليب لانة قال من امن بى لو مات سيحيا لا موت فى المسيح يسوع انا بطلب الصلاة من اجلى انا عندى مشكلة كبيرة انا ضليت الطريق ومش عارفة اعمل اية انا واولادى حتى الصلاة ممنوعة عنى الا فى الخفا ارجوكم ساعدونى او قولو ماذا افعل انا فى ضعط شديد اوى اوى ارجو ان اجد حل لى اولادى مسحيون ومتعمدين ولكن فى الخفاء اة اة اة اة اة اة ماذا ا فعل ارجو ان اجد حل باسم الرب الهى حى ارجو ان اجد حل لمشكلتى
ربى والهى يسوع المسيح معك اخى (القيد) ولكن تذكر ما قاله المسيح . فى العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا انا قد غلبت العالم . انا اعلم حجم المعاناه ولكن ثق ان هناك اله حى يشعر بك وبالامك واتعابك واثقالك وما عليك هو ان تلقى باحمالك واتعابك على صليب المسيح .قريبا سوف تكون مصر للمسيح .
يعملوا مؤسسة يعملوا جمعيه خليهم يعملوا اللى يعملوه مش هيفرقوا كتير
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة ، وإن كان قد تنصر رحومه فوالله لقد خرج من الأمة المرحومة ، فما أراد الله له الهداية ، ولكن العبرة بالنهاية ، نسأل الله لنا ولك مؤمن حسن الخاتمة
الاخ اللى عاوز يطلع دكتور رحومة حرامى ياسلام وما هو الدليل على صدق كلامك ياكذاب والا واحد من المسلمين سأل دكتور رحومة عن سبب تركة للاسلام وكراهيتة الشديدة للاسلام وحبة للمسيحية فقط مجرد شتيمة وقلة ادب بس والاخ اللى جايب اسماء علماء علشان يؤكد صدق الاسلام ياسلام هما الناس دى علماء فى المسيحية او رجال دين مسيحى حتى يمكنهم المقارنة بين الاسلام والمسيحية دى ناس وجودية ليس لها الهة حتى تفرح بشهادتهم وكلمة اخيرة لو عند المسلمين ثقة فى صحة الاسلام يتركوا البشر فى الامة الاسلامية ان يكون لهم حرية العقيدة ان يكونوا مسلمين او مسيحين بدلا من الارهاب الموجود بقانون الردة الذى ابتدعة محمد نبى الاسلام والمسلمين من بعدة
الاخ اللى بيقول انة مش فخر للديانة الذى اتبعها اقولة لا ياحبيبى هو فخر المسيحية هو ترك مصر واولادة والمكانة العلمية والمناصب اللى كان فيها وراح يخدم ربنا وهنا سؤال لما لم يستجيب شيخ الازهر طنطاوى قبل وفاتة بعمل بمناظرة دينية على اى محطة فضائية على اهواء بناء على طلب دكتور رحومة