“السياسة”- كشفت مصادر مقربة من “حزب الله” لـ “السياسة” أن جدلاً حاداً وقع في الآونة الأخيرة بين قادة الوحدات العملياتية في الحزب، على ضوء الطلب الذي تم توجيهه إليهم من القيادة للاستعداد للقيام بعمليات إرهابية ضد تركيا.
وقالت المصادر إن الجهة التي عارضت هذا التوجه بشدة ذكرت أن الفائدة التي سيجنيها “حزب الله” من القيام بمثل هذه العمليات ضد مصالح تركية، تعتبر ضئيلة للغاية مقارنة بما يمكن أن يخسره في ما إذا ظهر أي دليل يشير إلى ضلوعه في هذه العمليات، مشيرةً إلى أنه من المهم جداً الإيضاح للجانب الإيراني (قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني) الذي يدفع بشدة للقيام بمثل هذه العمليات، أن انعكاسات ردة فعل تركيا على كشف ضلوع “حزب الله” أو “الحرس الثوري” في تنفيذ عمليات إرهابية على أراضيها يختلف تماماً عن ردة فعل الدول العربيةـ إذ تعتبر الساحة التركية الساحة اللوجستية الأهم لنشاط “حزب الله” خارج لبنان، خاصة وأن الدخول اليها لحملة جواز السفر اللبناني لا يتطلب الحصول على تأشيرة دخول، إضافة إلى مخاطر إغلاق الساحة التركية أمام نشاط “حزب الله،” مما قد يدفع أنقرة إلى ضم جهودها الى جهود باقي الدول الأوروبية لإدراج حزب الله على قائمة المنظمات الارهابية.
نصرالله دك أسرائيل وأنتصر أما أوردغان كلام بلا فعل , حرب 2006 تشهد لنصرالله وقضية سفينة مرمره تشهد على اوردغان , الحق يُقال
احمدى نجاد تعرض لمحاولى اعتداء اخرى 🙂
لكنها باءت بالفشل 🙁
مسكوا الشاب للاسف.
اه علشان اللى هايجى يشتم من بعدى ويتكلم عن العهر وانه نجاد جزمته برقبتى ويحول الموضوع لعداء مذهبى اهبل زيهم:
طـــــــز فيكم وفى احمدى نجاد الحقيقة.