شيع “حزب الله” الفتى مشهور فهد شمس الدين، البالغ من العمر 15 عاما، والذي قتل، حسب بيان للحزب، في حادث مؤسف أثناء قيامه بواجبه الجهادي.
وكان قد تم تداول معلومات، في وقت سابق، ان شمس الدين قضى في سوريا من دون تحديد مكان سقوطه. وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي معلومات عن وجود شمس الدين في سوريا في “مهمة جهادية” رفقة مقاتلي “حزب الله”، فيما تهافتت التعليقات تعقيباً على التطور المتعلق بارسال الحزب مقاتلين صغيري السن الى سوريا، في ظل تكتم عن مكان مقتله وسببه. وفي هذا السياق أشارت معلومات الى ان مشهور لا يتجاوز الـ15 عاماً.
غير أن العلاقات الإعلامية في حزب الله أكدت في بيان انه “تعليقاً على ما تداولته بعض وسائل الإعلام وما نُشر في مواقع التواصل الاجتماعي حول مشهور مسعود شمس الدين، يهم العلاقات الإعلامية في حزب الله أن تؤكد أن هذه الأخبار عارية عن الصحة تماماً ولا تمتّ إلى الحقيقة بأيّ صلة”.
واوضحت “إن الأخ شمس الدين لم يكن يقاتل في القلمون ولم يُستشهد في سوريا، وإنما في جنوب لبنان، حيث تعرض لحادث أثناء قيامه بواجبه الجهادي”.
يرسلون الأطفال للموت في سبيل بشار الجحش. لا حول ولا قوة ألا بالله. هل هناك أسوء من خسران الدنيا والاخرة.
لا حول ولا قوة ألا بالله……………….
عن أي واجب يتكلمون !؟؟؟؟
حسبي الله ونعم الوكيل…………
حسبي الله ونعم الوكيل بكم
مات بغير ارضه وليس بدفاع عن دينه .
هذا طفل الله يرحمه ويصبر اهله .
وإنما في جنوب لبنان، حيث تعرض لحادث أثناء قيامه بواجبه الجهادي”.
—————- copie
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
Treedon tkooloon kan yejahed 7ezbo wa ahl balado !!!!!!!!, La3ad how law kazib law ijram bkol al a7wal Allah la yeraje3o