العربية- أفادت شبكة سوريا مباشر بقيام ميليشيات حزب الله بعمليات تعبيد للطرقات المؤدية للقرى الحدودية بين لبنان وسوريا، تسهيلاً لمرور آلياته العسكرية باتجاه وادي بردى بريف دمشق.

وقد وثقت الهيئة العامة للثورة السورية مقتل 93 شخصاً بنيران قوات النظام الخميس، بينهم 10 أطفال.

هذا وكانت المحافظات السورية شهدت اشتباكات ومواجهات عنيفة بين قوات النظام وعناصر الجيش الحر على عدة جبهات.

من ريف دمشق إلى ريف حلب, معارك كر وفر بين قوات النظام وحزب الله من جهة والجيش الحر من جهة أخرى.syria-lebanon-border

وتمكن الجيش الحر، بحسب لجان التنسيق، من استهداف رتل عسكري تابع لقوات النظام المدعومة من عناصر حزب الله بالقرب من السفيرة في ريف حلب، وتمكن بالتالي من اغتنام أسلحة ثقيلة وراجمات صواريخ كانت مخصصة لضرب معاقله ومعها بيوت المدنيين.

وفي حلب أيضاً, تحدثت أنباء عن تجدد للاشتباكات بين قوات النظام وعناصر الجيش الحر في عدد من الأحياء التي يسيطر عليها الجيش الحر، ومنها بستان القصر وحي الحمدانية وحي الإذاعة, كما أفيد بتدمير الجيش الحر لرتل عسكري تابع لقوات النظام على طريق خناصر المؤدي إلى معامل الدفاع في الريف الحلبي.

أما في ريف دمشق, فقد تعرضت القرى والبلدات المحاذية لطريق المطار إلى قصف عنيف من المدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ التابعة لقوات النظام والمتمركزة في الفوج 81 وإدارة الدفاع الجوي.

وعلى الحدود مع الأردن وتحديداً في محافظة درعا استمرت مدفعية قوات النظام المتمركزة في مطار الثعلة العسكري بدك قرية الكرك الشرقي. وأفادت لجان التنسيق المحلية بتعرض بلدة معربة إلى قصف عنيف ما أسفر عن وقوع عدد من الإصابات في صفوف المدنيين بالإضافة إلى أضرار جسيمة في الممتلكات.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. سـوريـا لن تـنكسـر قسـمـا سـنـنـتـصر بإذن الله …

    جمعـــــــــــة مباركة وصباحكم ثبات و عزيمة و نصر…
    جمعة جامعة لقلوب السوريين الأحرار وأبطالها بصف واحد …
    جمعة نستبشر فيها نصر امتنا والفرج القريب باذنه تعالى …

    اللهم في هذه الجمعة اهلك بشار و اعوانه وخـــذهم اخـــذ عزيـــز مقتـــدر …

  2. خبر بحاجة الى تكبيراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااات
    تكبيرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر
    مابقبل أقل من 200 تكبيرة على نية النصر القريب
    :
    :
    :
    :
    :
    :
    :
    :
    المنشق عن حزب الله (( أبوالفضل حسين الطفيلي )) :

    يصرّح عن العدد الحقيقي للقتلى في حزب الشيطان وهو / 365 / قتيلاً و / 410 / جرحى ووجود / 28000 / مقاتلاً لحزب الشيطان في عموم سوريا من أصل 60,000 هم عدد مقاتلي حزب الشيطان

  3. ۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر , الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞.
    ۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر , الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞.
    ۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر , الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞.
    ۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر , الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞

  4. سـوريـا لن تـنكسـر قسـمـا وباذن الله سـنـنـتـصر …
    جمعـــــــــــة مباركة وصباحكم ثبات و عزيمة و نصر…
    جمعة جامعة لقلوب السوريين الأحرار وأبطالها بصف واحد … يعني بصفي !!
    جمعة نستبشر فيها نصر امتنا والفرج القريب باذنه تعالى … روح وريحان وجنة نعيم
    اللهم في هذه الجمعة اهلك بشار و اعوانه وخـــذهم اخـــذ عزيـــز مقتـــدر …
    اللهم انصر اخواننا المجاهدين في سبيلك
    الله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبر الله أكبر

  5. كل كم صفقتم لحزب الله وحسن نصر الله في 2006 والان انتم ضده الفتنه يشعلها اليهود وهم من يريدون الخلاص من سوريا وكل العرب

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *