حزب الله ينعي ستة من عناصره بينهم نجل عماد مغنية

ما احلى التشفي.! لقد سمع اهل جهنم بالزغرودة فتساءلوا من قادمين ؟ قالوا جماعة من القتلة في شعب اعزل أراد تغيير نظام سلط عليهم ، فقامت قائمة الروافض الانجاس المجوس. في تقتيل الموحدين من المسلمين اهل السنة والكتاب زعما انهم كفار لا يعبدون قبرا ولا يلطمون ولا يذبحون أنفسهم كذبا وبهتاناولا يزورون التاريخ ولا ينوحون . إذنا وجب قتلهم انهم كفار .. قالوا لهم اهل جهنم : يا هلا. يا هلا

من يحبه الله يطعمه الشهاده فإلى رحمه الله والشهداء عند ربهم يرزقون وانه لشرف عظيم الاستشهاد على أيدي العدو الصهيوني وهذا ان برهن فهو يبرهن اننا لا نخبئ ابناءنا في أوروبا ونحن ندعي للجهاد بل أبناء قادتنا وقادتنا قبلنا على ارض المعركة احسن من شيوخ الفتنه الوهابيه خذلهم الله دنيا وآخره

نورت أضيفوا إلى قائمة الفطايس الفطيسة : الجنرال محمد علي الله دادي وهو جنرال في الحرس الصرصوري الايراني وقائد فيلق الغدير ..فطس من بقية الفطائس ..
وحزب الله يقول أن سيرد الرد المناسب في الزمان والمكان المناسبين ههههه .. تلميذ نجيب بمدرسة المقاولة والمماتعه يخزي العين ..
ولا ننسى أنو حسن نص ليرة كان هدد اسرائيل برد مزلزل لما تم قتل عماد مغنية بعام 2008 وقاموا اليوم لحقوا ابنه فيه ولسه ما أجا الرد هههه .. يلا بالمرة لشو البعزقة .. رد واحد على الاثنين أحسن ما يرد على كل واحد فيهم .. بيجي الرد لا تستعجلوا ولا تشكوا .. فهاد من أنجب التلاميذ في مدرسة المقاولة والمماتعه .. وملعومكم هاي المدرسة ما تركت اعتداء عليها الا ردت عليه .. !!!!!!!!

ماهر شرف الدين :
الجهة نفسها التي باعت الأب باعت الابن… ولو كان هناك حفيد لباعه الأسد أيضاً.
مغنية الأب والابن… إلى الجحيم!

ايران اعترفت بمقتل الجنرال دادي على الأراضي السورية وهذا دليل كاف أن هناك ضباط ايرانيون كبار في سوريا يقودون المعارك فيها ..
هناك روايتين أخريتين عن مقتل هؤلاء الفطايس .. فالبعض يقول أنهم فطسوا في تحطم طائرة النقل قرب مطار أبو الظهور العسكري في ريف ادلب .. والبعض يقول أنهم قتلوا في كمين لجبهة النصرة في القلمون .. وان قصّة استهدافهم بطائرة اسرائيلية هي مسرحية مفتعله مع اسرائيل كي لا يُقال أنهم قُتلوا من جبهة النصرة وكنوع من التسويق لحزب الله

حزب الله قال أن الفطايس كانوا بجولة تفقديّه في مزارع الأمل الواقعه في الاراضي السورية .. ههههه تقول عم يتفقدوا مزارعهم الخاصّة !!!!! .. شو بدكن بالحكي .. يا هيك السيادة يا بلا ..

يعني يا ريت وقف الامر على ايران .. ايران والعراق ولبنان واليمن وحتى أفغانستان ..وهناك مرتزقة أفغان يتم الدفع لهم من ايران .. كل هؤلاء استعانت بهم ” الدولة السورية ” لقتال ” الارهابيين ” ؟؟!!! .. يا عيني على هيك دولة .. وأخيراً وليس آخراً ( لأنه الله أعلم بمين بدها تستعين الدولة في المستقبل لقتال الارهابيين ) . استعانت بتحالف كامل من كل دول العالم ليقاتلوا داعش على أراضيها نيابة عنها !!!!!!! ..
أنا شخصياً ضد وجود أي شخص غريب لأي بلد انتمى … ولازم الكل يطلع ويرجع لبلده .. يا ترى الطرف الآخر عندو نفس الرأي ؟!!!!

قلتيلي 180 دولة ههه على أساس كانوا 83 كيف تضاعفوا بهالشكل ؟؟!!!!
من المعلوم والمعروف أن عدد المقاتلين الأجانب الذين يقاتلون إلى جانب النظام السوري يفوق أعداد المقاتلين الأجانب الذي يقاتلون ضده ..طبعا مع عناصر داعش أيضاً .. مع أن داعش تقاتلها المعارضة قبل أن يُقاتلها النظام …
ولا ننسى ما أعلن عنه مؤخراً عن تشكيل جيش اسمه ” حزب الله السوري ” باشراف ايراني مباشر ولا يخضع لسلطة الدولة السوريّة .. وتصريح قائد الحرس الثوري الايراني الذي قال فيه أن لايران في سوريا جيش يفوق جيش حزب الله اللبناني !!!!! ..
وبالمناسبة المرتزقة الافغان الشيعه المدفوع لهم من ايران يقاتلون في حلب وهناك من تم اسره منهم وهناك فيديوهات عنهم .. النظام يستعين بمرتزقة تقاتل من أجل المال !!!!! أتريدون أن تنتصروا بهكذا نماذج ؟!!!
وانت تعلمين قبل غيرك أن ايران ومرتزقتها لا تقاتل لأجل عيونك ولا ترسل ضباطها وتدفع حزب الله ليقاتل في سوريا وتدفع مليارات الدولات دعما للنظام لسواد عيونه ..وانما هي وكل من يقاتل في سوريا الى جانب النظام يدافعون عن مشروعهم الفارسي الشيعي .. الذي يستهدفك انت بالذات .. وعليكم أن تعلموا أن البوط العسكري الذي تدعموه وتمجدوه سيدوسكم ان وقفتم بوجه طموحاتهم ومشروعهم يوماً … ولكم الخيار .