شدد أمين عام “حزب اللهحسن نصرالله أمس السبت في خطاب ألقاه في احتفال “تخريج أبناء شهداء” الحزب في ضاحية بيروت، على أن الولايات المتحدة ستبقى “الشيطان الأكبر قبل “الاتفاق النووي” المبرم مع طهران “وبعد الاتفاق النووي”.

https://www.youtube.com/watch?v=Yw9zfElVsU8

وقال نصر الله: “نحن نقول بشكل عال وواضح: نحن نحصل على دعم مادي ومالي من الجمهورية الإسلامية ونفتخر بأننا نتلقى دعما من هذا النوع، والجمهورية الإسلامية تفتخر بأنها تدعم هذه المقاومة وحركات المقاومة”.

ورفض الاتهامات الموجهة اليه من واشنطن حول التورط في عمليات تبييض أموال واستثمار أموال بطريقة غير قانونية في دول عدة في العالم، وقال: “نفخر بأن تعاقبنا الولايات المتحدة لأننا ندافع عن وطننا (…) سواء في وجه المشروع الصهيوني أو في وجه المشروع التكفيري الذي دعمته وتبنته”.

وقال الأمين العام لـ “حزب الله” إن علاقة إيران “مع حلفائها علاقة عقائدية وأخلاقية قبل أن تكون علاقة مصالح سياسية”، متسائلا “هل باعت إيران حلفاءها في المفاوضات النووية؟”. ثم أجاب: “لم يحصل لا بيع ولا شراء”، مشيرا إلى أن أكبر دليل على ذلك ما أدلى به مرشد الجمهورية الإسلامية علي خامنئي في عيد الفطر عندما “وقف ليؤكد ويجدد موقف إيران من حركات المقاومة ومن حلفائها، وكان لحزب الله مكان خاص في هذا التاكيد والتجديد”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. أكره من ينبح ويعوي : فلتسقط امريكا فلتسقط أمريكا
    ألم تعلم أيها الأحمق أنها اذا سقطت ستسقط على رؤوسنا
    فنحن العرب في أسفل كل شيء .. أسفل كل شيء

  2. https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xta1/v/t1.0-9/11329978_10200468326707854_306161330624995124_n.jpg?oh=d2869354dac6b619ef93ae9bb459253c&oe=56579278&__gda__=1448795269_8790f4a0931aba2397a4abc8d3aaadb3

    هو وغد ٌ يهوى التزمير

    ويماتع من فوق سرير

    ينهق في حزب ملعون ٍ

    ويقود ك لابا ً وحم ير

    لايعرف دينا ً أو ربا ً

    مأكله علف ٌ وشعير

    دخل القلمون ولم يدري

    أن النار إليه تسير

    دجال ٌ لا يعرف صدقا ً

    كذاب ٌ من غير ضمير

    يتوعد ليلا ً ونهارا ً

    هو عبد ٌ للفرس أجير

    لاتسأل من يقصد حرفي

    هو طبعا ً حسن الخنزير

  3. سيد حسن
    قريبا عندما تعلن اتفاقا مع امريكا ( بشكل علني )
    سوف تكون امريكا الاخت الكبرى وسوربا ستكون لكم الشيطان الاكبر

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *