لا تزال المعارك متواصلة بعنف بين قوات النظام السوري والمسلحين الموالين له من جنسيات سورية وعربية وآسيوية من جهة، والفصائل المسلحة من جهة أخرى، في جنوب وجنوب غرب حلب . وتمكنت الفصائل من فتح ممر عسكري بين أحياء حلب الشرقية وجنوب حلب وجنوب غربها، وتعد هذه أكبر خسارة عسكرية ومعنوية يتكبدها النظام والروس والإيرانيون وميليشيات حزب الله اللبناني منذ مطلع العام 2013.
وتشهد مناطق الاشتباك، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان قصفا جويا روسيا مكثفا، وقصفا للفصائل على تمركزات قوات النظام في المنطقة.
وتمكنت فصائل المعارضة من التقدم والسيطرة على كامل كتيبة المدفعية وكتيبة التعيينات وكاراج الراموسة ومنطقة الراموسة والمدرسة الفنية الجوية، فيما لا تزال قوات النظام تحتفظ بالسيطرة على معمل الاسمنت وأجزاء من الإسكان العسكري.
الله يزيدهم انكسارا على انكسارهم
امين
nawaret akhbark kazeba alm3rkah asln mabtdat
يعني المعارضة كلهم سوريون مافيهم السعودي والصيني والباكستاني ووووو الشعب السوري هو الخاسر الاكبر في صراع وتصفية حسابات امريكا وروسيا وايران والسعودية ولاننسى دويلة قطر