أعلن رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” خالد مشعل عن الوثيقة السياسية الجديدة للحركة في العاصمة القطرية الدوحة
وقال إن العمل على إعداد الوثيقة استمر قرابة العامين، مشيرا إلى أنها تعكس إجماعا ورضى عاما من قبل قيادات الحركة ومؤسساتها في الداخل والخارج.
وشدد مشعل على أن الوثيقة ترفض المساس بالمقاومة وسلاحها وتنص على أنه لا إعتراف بشرعية الكيان الصهيوني. وأضاف: “الوثيقة تؤكد أن المسجد الأقصى لأمتنا وليس للإحتلال أي حق فيه”.
وأكد خلال كلمته بأن “حركة “حماس” لا تسعى إلى الحروب ولكن لإنهاء الإحتلال وإيقاف الإستيطان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية”، داعيا لمواصلة الضغط على تل أبيب للإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.
وذكر مشعل بأن “حماس” حركة حيوية تتطور وتجدد أدائها السياسي والمقاوم، وأنها اختارت نهجا جديدا وهو التطور والمرونة دون الإخلال بالثوابت والحقوق”، مشيرا إلى أن “حماس” لا تعترف بإسرائيل وأن الحقوق لا تسقط بالتقادم، وأن الوثيقة السياسية الجديدة تتضمن حق العودة وهو بحسب مشعل “غير قابل للتصرف”.
كما تضمنت الوثيقة السياسية الجديدة لـ”حماس”، حذف الدعوة الصريحة لتدمير إسرائيل التي كانت في الميثاق التأسيسي للحركة الذي أقرّ عام 1988.
“فتح”: وثيقة “حماس” مطابقة لموقفنا لكنها تأخرت 30 عاماً.. فليعتذروا
في أول رد فعل على وثيقة حركة “حماس” الجديدة والتي أعلنت أمس، اعتبرت حركة “فتح” أنها مطابقة لموقف “منظمة التحرير الفلسطينية” في العام 1988، وطلبت من “حماس” الإعتذار من منظمة التحرير “بسبب التخوين الذي طالها لمدة 30 سنة”.
وطالبت “فتح” في بيان “حماس”، بالإعتذار لـ”منظمة التحرير الفلسطينية” بعد 30 عاما من التخوين والتكفير، وما تسبب ذلك من إنقسام حاد في الشارع الفلسطيني توجته “حماس” بالإنقلاب، وما أدى إلى تشويه بشع لصورة الشعب الفلسطيني ونضاله ولقضيته العادلة”.
وقال المتحدث الرسمي باسم حركة “فتح” أسامة القواسمي في البيان، “إنّ قبول “حماس” لإقامة دولة فلسطينية في حدود الرابع من حزيران 67 كصيغه توافقية، وتطبيق القانون الدولي، هو تماما الموقف الذي خرجت فيه كافة الفصائل في العام 88 ولم يكن ذلك موقفا لحركة “فتح”، وإنما موقفا توافقيا لكافة الفصائل”.
وتساءل القواسمي: “إذا كانت “حماس” قد احتاجت 30 عاما لتخرج علينا بذات مواقفنا، فكم من الوقت ستحتاج لأن تفهم أن الوحدة الوطنية وإنهاء الإنقسام أفضل للشعب الفلسطيني؟ وما هو المبرر الذي ستسوقه “حماس” للشارع الفلسطيني اليوم لاستمرا ر الإنقلاب والإنقسام”؟
لكن الاخوان هم عملاء بريطانيا واسرائيل
الله يرحم الشيخ احمد ياسين ؟
حماس تتنصّل من الإخوان .
لتحسين علاقاتها بالنظام المصري, ، واعترافًا ضمنيًا بوجود إسرائيل.
تزامنا مع زياره محمود عباس لدونالد ترمب بكره انشالله
مساء الخير أحمد الإنجليزي…..
تحليلك لا بأس به مع بعض التحفظات
نهارك سعيد …
!!
من سابع المُستحيلات ان تتنصل حماس من الاخوان بمصر لان حماس نفسها اخوان والي بالقلب بالقلب , الان يُضغط على حماس لكي يتم السلام بالشرق الاوسط لكن للاسف ضغط مع تهديد بمزيد من الضغوط تُشارك بها الدول العربيه على راس القائمه .
اما جماعة عباس التي تُطالب حماس بالاعتذار فاقرب لهُ نجوم السماء , اتمنى من حماس ان تعتذر لاسرائيل على الا تعتذر لعباس ومُنظمته الخائنه .
الشريف يبقى شريف والخائن مهما تظاهر بالعفه تبقى ريحته النتنه فواحه للجميع والشمس لا تُغطى بالغُربال .
لعنه الله عباس ومن معه
جميع التنظيمات الفلسطينية يجب أن تعتذر للشعب الفلسطيني على سنوات الفرقة و النزاع …….. هزُلَتْ عليهم جميعاً !
#مي _ و ملح
!!
ما في عن فلسطين غير هذا الموضوع إليّ عامل مثل الكنافة بخل ؟؟!!
!!