هدد رئيس مجتمع السلم (حمس) الجزائرية أبو جرة سلطاني في تصريحات له اليوم بسحب دعم حركته للرئيس عبد العزيز بوتفليقة في حال حدثت ما سماها نكسة في مسار الإصلاحات السياسية التي أعلن عنها بخطابه يوم 15 من الشهر الجاري.
وقال سلطاني –الذي تشارك حركته بأربعة وزراء في الحكومة- إن سحب التأييد غير وارد بالوقت الحالي، ولكنه سيحدث في حال تعطلت الإصلاحات أو أصابتها نكسة.
كما انتقد في تصريحاته جوهر إصلاحات بوتفليقة، من حيث اقتصارها على الإطار العام وعدم تحديد طبيعتها ولا مضامينها ولا أولوياتها، إضافة إلى عدم وضع سقف زمني لها يحدد بدايتها ونهايتها.
كما قال رئيس حمس إن رئيس الجمهورية لم يقدم ضمانات لتجسيد تلك الإصلاحات على أرض الواقع.
وفي هذا السياق دعا سلطاني إلى تسقيف الإصلاحات بوقت زمني لا يجب أن يتجاوز 31 ديسمبر/ كانون الثاني من العام الجاري لطمأنة الرأي العام والطبقة السياسية وإلى تحديد الأولويات بوضوح، مقترحا البدء بالشق السياسي دون غيره لتهيئة الأجواء لأي إصلاح آخر وتحديد الرؤية.
إعلان الداخلية
وتزامنت تصريحات سلطاني مع إعلان الداخلية في بيان اليوم عن البدء في اتخاذ إجراءات عملية لتطبيق الإصلاحات، مشيرة إلى أنه سيتم إنشاء مجموعات عمل يقع على عاتقها وضع حيز التنفيذ التعليمات التي جاءت في خطاب بوتفليقة.
وأضاف بيان الوزارة أن مجموعات العمل ستعمل على استشارة ممثلي الأحزاب السياسية والمجتمع المدني والخبراء والهيئات المنتخبة.
وكان بوتفليقة أعلن بخطابه الأخير عن تعديل الدستور ومراجعة قانوني الانتخابات والأحزاب بصورة معمّقة، وتطوير الحقوق السياسية للمرأة وحقوق الإنسان وحرية الإعلام في الجزائر.
وترى حمس التي تشارك بالتحالف الرئاسي أن يشرف رئيس الجمهورية شخصيا على تنفيذ هذه الإصلاحات. وفي هذا السياق، حذر سلطاني من عدم تحديد من يشرف عليها، داعيا لأن تكون عميقة وشاملة.
وكان سلطاني دعا الشهر الماضي إلى مراجعة شاملة للدستور، والانتقال إلى النظام البرلماني بهدف كسر ما وصفه بالاحتكار السياسي للسلطة والثروة، وإعادة بناء الثقة بين الحاكم والمحكوم، والفصل الواضح بين السلطات.
المصدر: يو بي آي
http://www.youtube.com/watch?v=Tsgq-chiivk&feature=aso
وشو يعني تهدد هي لو كانت حركة مجتمع السلم دات قيمة كبيرة ما كانت تتلحس في الحكومة و تتمنى رضاها ااااه منكم يا جراثيم الجزائر متى تنظف منكم البلد
طلع شانك و وليت تهدد يا سي سلطاني هم يضحك و هم يبكي
نريد تنفيذا و ليس تهديدا!!
■الله يهدي ما خلق في نيسان 21, 2011 |
طلع شانك و وليت تهدد يا سي سلطاني هم يضحك و هم يبكي
———–
يكثر خيره هو و لويزة حنون و آيت أحمد و مهري و بن بيتور و ما و الله ما تشموا ريحة الاصلاحات!!
النقطة التي تحدث عنها سلطاني في الصميم لأنه الزمن عامل مهم جدا في مسيرة الإصلاحات ولكن المشكلة لا تتعلق فقط بالقرارات الصادرة بل تتحمل مسؤولية تنفيذها جهات عديدة.
ثانيا يا سيد سلطاني وهو الأهم أنكم يا معارضة -أنت وغيرك-سبب استفحال الجماعة في هرم السلطة في الفساد والحكم لأنكم لا تشكلون معارضة بل موالاة بأخبث الطرق فأنتم تأخذون نصيبكم لتدعوا أنكم معارضة للتعتيم بدليل لم نر منكم أي برنامج ولا خطط كله مجرد جعجعة…وختاما اسحب دعمك كأنك ستغير شيئا كلنا نعرف أنك مجرد دمية يتم تحريكها ونعرف للاسف الحقيقة المرة أن بوتفليقة جيء به ليضبط لهم الشارع الجزائري بعدها قيدوه بالاغلال …
لبنى سلطاني ينتمي للسلطة و ليس للمعارضة و هو أحد الموقعين على ميثاق التحالف الرئاسي +++ سلطاني هل تظنينه يتحدث هكذا حبا في الجزائر؟ لا و ألف لا هو يعرف أن الانتخابات التشريعية ستجرى بعد سنة ويعرف بأن الكل صار يمتعض من الأفالان و الأرندي لذلك يريد الظهور بمظهر الحريص على مصالح الشعب ليحقق هو و حزبه الحصة الأكبر من مقاعد البرلمان خلال الانتخابات لا أكثر و لا أقل يعني من الآخر هذا مجرد خبث سياسي!!
اعرف هذا ما اقصده أن كل طرف يدعي أنه غير موافق على أمر ما أصلا لو لم يكن منتميا للتحالف لما فتح فمه بكلمة ما أقصده هو أن اعتراضاتهم تمكن من نشر صورة مغلوطة عن وجود أخذ ورد في حين أنه يشارك من يعترض على تصرفاتهم ما يفعلون
بصراحة ماعنديش علاقة بالسياسة انا الي يحكمني نصفقلوا ربي يخلينا بوتفليقة ومعاه تاني لويزة حنون الانو الاصلاحات كامل ضربت عليهم.
أيمن ههههه اللي يحكمني نصفقلوا عجبتني
قال تهديدات ماراكش قادر حتى …………………………………..
مصالحك الخاصة اولى من ……………………………………..
تعيشي لبنى ونورمالمونني كيما انا
قصدي كيما…….
ههههههه ايمن ههههههه و الله ضحكتني !
أمين…………..كي لالا كي سيدي عيينا مالهدرة بلا فايدة المهم ما يمدوش الفرصة لسعيد صامدي عليها الي راه يحوس الجن دياله في بوتفليقة