حيدر العبادي يتعرض لهجوم بالحجارة أثناء زيارته لموقع انفجار الكرادة

التفجير الا رهابي الجبان ليس لهو اي قيمة عسكرية تذكر فلا هو ضد أهداف أمنية او عسكرية او ممكن يحيد شبر واحد من اللوجة التي حررها الحلوين الشيعة وقطعوا دواعشها تقطيع …..
الغاية من قتل هذا العدد الكبير من الابرياء هو إثارة النقمة على العبادي وحكومته واعتبارها فاشلة في تحقيق الأمن !! رغم انه يستحيل حتى في الدول المتقدمة منع انتحاريين مجانين كما حصل في أمريكا او او اوروبا او أخيرا في تركيا .
داعش هذا الذي تريده اما ما يسمونه جهاد في سبيل الله او ان كان الله يرضى او لا يرضى بقتل أبرياء فهذا اصلا شيء لا يناقشه الدواعش ولا حتى في ساعات النكاح الجهادي …….
لكن على داعش ان تفهم ان هذا الفعل سيدفع ابو عزرائيل ورفاقه لإعدام وتصفية ميدانية لثلاثة عشر الف من الأسرى الدواعش في قبضتهم ! اي عشرة أضعاف عدد ضحايا العمل الإرهابي ….
وداعش سبق ان جربت الحلوين الشيعة وتعرف ردهم المزلزل وانهم لا يمزحون في الحرب اما في غيرها ف هههههههه اشتاقينا لهم .

للحقيقة هناك بعض الزعماء يستحقون الضرب ليس فقط بالحجارة بل بالجزمة لاءنهم خانوا امانة الحكم وهم ليسوا اهل لحمل الامانة لاءنهم بدل محاربة الفساد زادوا الفساد والافساد في الدولة رغم قول الله تعالى يا داوود انا جعلناك خليفة في الارض فاءحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله ان الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب 0 وقال تعالى ان الله ياءمركم ان تؤدوا الامانات الى اهلها واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل ان الله نعما يعظكم به ان الله كان سميعا بصيرا 0