قالت المملكة العربية السعودية خلال جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية، والتي ترأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز, أنها ستكون في طليعة أي جهد دولي يحقق حلولاً عاجلة وشاملة وفعلية لحماية الشعب السوري.
وحملت المملكة الأطراف الدولية التي تعطل التحرك الدولي المسؤولية الأخلاقية عما آلت إليه الأمور خاصة إذا ما استمرت في موقفها المتخاذل والمتجاهل لمصالح الشعب السوري.
وعبرت المملكة عن تقديرها لما تم بذله من جهود لانعقاد المؤتمر الدولي لأصدقاء الشعب السوري في تونس يوم 24 الماضي.
وشددت المملكة خلال الفترة الماضية من لهجتها تجاه النظام السوري، معتبرة على لسان وزير خارجيتها الأمير سعود الفيصل أن النظام السوري هو نظام احتلال، أمعن في قتل السوريين.
وطالب الفيصل أيضا بتغيير النظام السوري إما طوعاً أو كرهاً، معتبراً أن فكرة تسليح المعارضة السورية لمواجهة النظام “ممتازة”.
نعم وهو بهذه الطريقة يلهي السعوديين بالجهاد المقدس بينما يتربع على الكرسي ويدغدغ المشاعر الدينية والعاطفية لشعبه في مكان اخروكان الفلسطينيين او الصوماليين حتى اعزلديه من السوريين
الله يحفظنا من كل مكروه يارب ..
ويسود الامن والسلام بكل البلدان العربيه والاسلاميه بكل خييير يااارب ..
ما أقول إلا : يعل رقبتك القص !
ناس وجوهها نااااااااااشفة ما تستحي .. o.O
” إن لم تستحِ فأفعل ما شئت ” !!
سمعنا يقولون : ” اللي ما فيه خير في أهله ، ما فيه خير للناس ”
إنتبه أول لشعبك اللي كل يوم تقتل منه شاب في عمر الزهور لانه فقط نادى بالحرية و تعتقل منه خيرة الرجال فقط لأنهم طالبوا بالمساواة ، ثم تكلم عن شعب آخر !
ترسل قواتك لتقتل شعب بلد يجاورك خوفاً من إنتقال عدوى الحرية لشعبك ، ثم ترفع صوتك و تناهض ما يحدث من ” انتهاك لحقوق الانسان ” في دول ثانية ؟!!؟
شر البلية ما يُضحك
سيسقطون طواغيت هذه ِ الأرض في أكبر مزابل التاريخ ..
لم نرى منك سوى الكلام