أدى الرئيس السوري بشار الأسد صلاة عيد الفطر في مدينة حماة اليوم الأحد في رحلة نادرة خارج دمشق، وفي أول زيارة معلنة على ما يبدو لتلك المدينة منذ بدء الحرب في بلاده.
وقال خطيب العيد في حضور الاسد “لن نخسر معركة الميدان بعد ان انتصرنا في معركة الايمان ومعركة والانسان وان سبع سنوات من الصبر والمصابرة ليفهم الغزاة المعتدون ومن معهم الاقرام ان الارض التي دفنا فيها الاحباء واودعنا فيها الاباء سقيناها بدماء الشهداء هيهات هيهات هيهات أن نسلم هذه الأرض للمرتزقة الغرباء”.
وبدا أن تلك الزيارة هي أبعد مسافة يقطعها داخل سوريا منذ بدء القتال في عام 2011 في إشارة إلى تزايد ثقته في السيطرة على الأوضاع في البلاد بعد أن حقق الجيش انتصارات بمساعدة ضربات جوية روسية.
ونقل التلفزيون السوري الرسمي في بث مباشر الصلاة من جامع النوري في مدينة حماة بحضور مفتي الجمهورية أحمد بدر الدين حسون ووزير الأوقاف محمد عبد الستار السيد ومحافظ المدينة محمد الحزوري وعدد من مسؤولي المحافظة وعشرات المواطنين. وأم الصلاة الشيخ نجم الدين العلي مدير أوقاف حماة.
ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) عن نجم الدين العلي مدير أوقاف حماة الذي أم الصلاة قوله “أداء الرئيس الأسد لصلاة العيد في قلب حماة هو إشارة وبشارة بأن السوريين على بعد خطوات من الانتصار وعودة الأمان والسلام إلى ربوع سوريا”.
وكانت قوات المعارضة التي تسعى للإطاحة بالأسد قد تقدمت حتى أصبحت على بعد بضعة كيلومترات من مدينة حماة الواقعة في شمال سوريا في آذار/مارس قبل أن يتمكن الجيش وحلفاؤه من إجبارها على التراجع.
على من انتصرتم ؟ على شعبكُم ؟ الشعب السوري طالب بالحُريه واحترام كرامته اما الحكام العرب سخرو اموالهم بحرب سوريا ليس حُباً بالشعب السوري لاننا جميعنا نعرف كم هُم وضيعون خاصتاً حكام الخليج ولكن هدفهُم هو وقف المد الشيعي القادم عن طريق سوريا وفشلو فشلاً ذريعاً وكانت النتائج عكسيه تماماً
لكن يا شيخ لا تحمد وتُطبل لجيش بلدك من انتصر هم الروس بسبب تخاذل الدول العربيه وشعوبها على شعب سوريا والمجموعات الشريفه التي قاتلة لصالح شعب سوريا دون اطماع بالمناصب ولا تطمع باصدار قرارات مصيريه تخص شعب سوريا .
العرب الخونه من سلمو سوريا للروس ولشيعة العالم
والمد الشيعي سيصلكُم لبلدانكُم وتُقاتلوه على ارضكُم وسيهزمكُم لانهم يد واحده تكاتفو على الشر والدمار , سيصلكُم المد الشيعي بسرعة النار بالهشيم وساعتها ارونا عطزتكُم يا فالحين