لاقى خبر استمرار حكم السجن للمبتعث السعودي حميدان التركي خيبة أمل كبيرة لمتابعي القضية من مواطنيه، وبقي الآلاف مشدودين لمتابعة آخر الأخبار عبر حساب ابنه في موقع تويتر.
ولم تتوقف حملات التعاطف حتى بعد أن أعلن ابنه تركي حميدان التركي على صفحته خبر عدم الموافقة على الإفراج غير المشروط عن أبيه.
وتبادل السعوديون أمس الأول رسائل تدعو للتعاطف مع حميدان والدعاء له في شهر رمضان المبارك، فيما علقت السفارة السعودية بعد صدور قرار القاضي بأنها تأسف لعدم صدور الحكم بالإفراج غير المشروط.
وقالت السفارة في بيانها الذي نشرته صحف سعودية وإلكترونية أنها “شاركت (…) في جلسة القضاء التي عقدت في مدينة ليمون بولاية كولورادو للنظر في قضية الإفراج المشروط للمواطن حميدان التركي، وذلك يوم الاثنين الموافق 22 أغسطس 2011.وتبدي السفارة أسفها لعدم صدور الحكم بالإفراج غير المشروط، وتؤكد في نفس الوقت أنها ستستمر في جهودها على المستويات القانونية والقضائية عبر الدفاع، وأيضا على المستويات السياسية، سواء بالنسبة للمواطن حميدان التركي أو أي قضايا أخرى تخص مواطنين، بنفس الاهتمام البالغ والوتيرة حتى عودتهم سالمين إلى أهلهم وذويهم لأرض الوطن.
تعديل الفترة من 28 إلى 8 سنوات
وكان قاضي محكمة أراباهم في ولاية كولورادو الأمريكية قلّص الحكم السابق على المواطن السعودي المعتقل بالولايات المتحدة الأمريكية حميدان بن علي التركي من 28 سنة إلى 8 سنوات، قضى منها أربع سنوات ونصف وتبقت ثلاث سنوات ونصف مع احتمالية أن يخرج في وقت مبكر.
وكان محامو الدفاع طلبوا استئناف الحكم الصادر بحق طالب الدكتوراه السعودي بعد اكتشاف خطأ قانوني فادح وقدموا اعتراضهم عليه وطلبوا إعادة الحكم حسب قانون الولاية، وبعد أن وافقهم الادعاء العام على أن هذا الحكم بهذه السنوات على التركي كان حكماً غير قانوني وأقر القاضي بهذا الخطأ القانوني، قرر إعادة الحكم ليقضي بسجنه ثماني سنوات فقط.
أصل القضية في 2006
وأدين حميدان بتهمة التحرش الجنسي بخادمته الاندونيسية وسرقة أموالها. وتحت القسم ولدى سؤال المتهم إن كان اغتصب الخادمة، استخدم المتهم حق الصمت، رغم أنه دافع بعد ذلك ببراءته.
وحكم عليه في عام 2006 بالسجن 28 عاماً، يقضي 8 منها حاليا في سجن (لايمن) بولاية كولورادو الأمريكية.
وطالب سعوديون عبر حملات على الإنترنت والمواقع الاجتماعية وأفلام قصيرة، الرئيس الأمريكي باراك أوباما بإطلاق التركي، ولكن الرئيس الأمريكي لم يتدخل كون التركي مسجوناً قي قضية ولاية داخلية وليس سجيناً فيدرالياً.
شو نعلق ؟؟؟؟؟؟؟؟
ان كان الخبر صحيح سرقة خادمــــــــــــة وووووو
اي يستاهل يضل بالحبس ليحرم
يعتدي ع الناس وبنات العالم
وسراق كمان حرام بعد ناقص مين ياخد مصريات الخدم
شو ما بشر متلنا متلن وبيتعبو لنجي نسرقن ونذلن ووووو
لاحول ولا قوة الا بالله
شبيهم الناس وين ضمائرهم! هذي الخادمة اللي انتهك حرمتها مو بشر!
لاأله الا الله محمد رسول الله
الطف بينا يارب واحنا بهالزمن الأغبر, ماتت النخوة
aو الفرق بين سعودي ولا سرلنكي شو مفكرين نفسهم في السعوديه – مجرم اخطئ فلياخذ عقابه – شو مفكرين السعودين انهم مكرمين في كل بقاع الارض – عندهم الغريب يعدم من دون محاكمه بينما مواطنهم يعفى عنه
عندهم الغريب يعدم من دون محاكمه بينما مواطنهم يعفى عنه
معك حق خالد بهالنقطة الغريب دغير اعدام وقطع راس
وهني محاكم ومحامين وقضاة ما الجاني جاني
بس اجمالا نسب جرايم الخدم بكل انواعا اكتر شي عندن
(إنما أهلك من كان قبلكم إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف
أقاموا عليه الحد ، وايم الله ! لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها )
صدق رسول الله (ص)
عتبى على كل الاصدقاء من غليظ القول و الاساءة للسعودية…
الحكومة السعودية يا سادة لا نجدها متحركة الا فى مثل هكذا أشياء و تقوم بالواجب و اكثر و مؤازرة الفاجر و الزانى هى من القيم النبيلة- اعتذروا من فضلكم على جهلكم – . الدفاع عن الدعارة الاخلاقية و السياسية و كل المجون هو فرض عين و كل افراج عن زان او ماجن هو صدقة و الصدقة بعشر امثالها و نحو فى ايام حرم مباركة… ايواء – عفوا – استجارة – العميل الصهيونى القاتل السارق زين العابدين بن على أليــس مدعاة اعتزاز و فخر و شموخ للسعودية؟ هل القتل جريمة ..حاشى لله…هل العمالة جريمة …حاشى لله…هل السرقة و النهب جريمة حاشى لله …هل الاغتصاب و التعذيب جريمة …حاشى لله.
باستضافة هذا السفاح حققت الحكومة السعودية و على راسها خادم الحرمين نصره الله كما هائلا من الادعية المستجابة و الصدقات المكتوبة فى اللوح المحفوظ.
و بعد هذا نجد منكم هذا الكلام الجارح… عيب.
لطالما كنت أحترم السعودية و لكن اصرار الحكومة السعودية المريب على ” استضافة قاتل و زانية معترف بها دوليا و سكوت الشعب السعودى على هذا الخطأ لحد الان يجعلنى أشك فى عديد الاشياء و القيم لان الشعب التونسى كان ينتظر من السعودية ان تلملم جراحه و تعيد القاتل و الزانية كنوع من تعاطفها مع عائلات الشهداء و المظلومين…. و لكن من الواضح منذ مدة ان السعودية لم تعد السعودية و الارض لم تعد الارض و الشعب لم يعد الشعب…
سيحفظ التاريخ للشعب السعودى هذه الذلة و الخطيئة الكبرى لان الساكت عن الحق شيطان أخرس و سيحفظ التاريخ للقيادة السعودية أنها استذلت للغرب و الصهيونية و نفرت عروبتها و تاريخها الاسلامى و اصبحت مجرد مرتع لكل الخيانات و الدسائس و ملاذا امنا لكل الطغاة و الزناة…
قصة هذا الرجل ليس لها علاقه بتحرش ولا غيره قصته انه عاش 15 سنه في امريكا كطالب مبتعث و كان يقوم باعمال ا توافق عليها الحكومة الامريكه مثل دعوه للاسلام وطبع كتب و منشورات تعريفيه بالاسلام و تم ارسال اكثر من رساله له من قبل الحكومة الامريكيه يوضحون له انه شخص غير مرغوب فيه وانه يجب ان يغادر لكن لعلمة بالقوانين الامريكيه تحداهم و بقي يمارس اعماله هذه حي ث فتح في منطقة كولورادو مطبعه خاصه في منزله لنشر هذه الكتيبات الدينيه التي وجدو فيها نوع من التحريض و تم مخاطبه السفاره السعودية التي حاولت معه لكنه لم يتمع لهم و غير مكان اقامته واختفى عنهم …. فملت منه امريكا و قررو اخراجه باقانون فلفقو له هذه القضيه ..مع العلم ان جريمه الاغتصاب اصلا او التحرش في امريكا عقوبتها 10 سنوات وليس 28 سنه … ولكن الغلط من حكومة بلده التي لم تخرجه من البلد وتركته يفعل مايشاء دون احترام قوانين ….
اتقوا الله هو مظلوم والتهم كلها ملفقه بتواطؤ مع الخادمه
واضح انه ملتزم دينيا وبعيد عن هذه التلفيقات
عندما تكون الدوله ضعيفه مسيره ويكون الظالم دوله كأمريكا فحقوق الشعوب تنتهي، هذا الشاب مظلوم ولفقت له تهمه لإيقاف نشاطه وسيحكم عليه بالسجن وبعد خروجه سيسجن بالسعوديه لارضا امريكا الاب وإلام والأخ .
^ ^
أنت مخطىء والملك بنفسه سعى لإطلاق سراحه ولكن النيه مبيته لإبقائه
ولعله ابتلاء من الله مأجور عليه
(إنما أهلك من كان قبلكم إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف
أقاموا عليه الحد ، وايم الله ! لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها )
صدق رسول الله (ص)
………………………………
صح!!!!