أعلنت دار الإفتاء التونسية تأييدها لمقترحات رئيس الجمهورية، الباجي قايد السبسي، حول المساواة بين الرجل والمرأة في كل المجالات بما فيها الإرث.
وقال ديوان الإفتاء، في بيان، الاثنين 14 أغسطس/آب، إن مقترحات السبسي، التي طرحها خلال كلمته بمناسبة العيد الوطني للمرأة التونسية، ودعا فيها للمساواة بين الرجل والمرأة في الميراث والسماح للتونسيات بالزواج من أجانب غير مسلمين، تدعم مكانة المرأة، وتضمن وتفعّل مبدأ المساواة في الحقوق والواجبات.
وأشار إلى أن الدين الإسلامي نادى بذلك، في قوله تعالى: “ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف”، فضلا عن المواثيق الدولية التي صادقت عليها الدولة التونسية والتي تعمل على إزالة الفوارق في الحقوق بين الجنسين.
وشدد ديوان الإفتاء التونسي، على أن المرأة التونسية نموذجا للمرأة العصرية التي تعتز بمكانتها، وما حققته من إنجازات لفائدتها وفائدة أسرتها ومجتمعها، معتبرا أن “السبسي أستاذ بحق لكل التونسيين وغير التونسيين، وهو الأب لهم جميعا، بما أوتى من تجربة سياسية كبيرة وذكاء وبعد نظر، إذ إنه في كل مناسبة وطنية أو خطاب يشد الانتباه، لأنه معروف عنه أنه يُخاطب الشعب من القلب والعقل”.
https://islamqa.info/ar/134114
يعني اذا كان “أبو حفّاظة” مصاب بداء الزهايمر ولا يعي ما يقول ولا يتبع الا تعليمات فرنسا فكيف لكم ايها المنافقون ان تؤيدوا كلاما مثل هذا المنافي لديننا الحنيف ؟؟!!
خسئتم يا مشايخ الحكام !!!
?♀️لا حول ولا قوة الا بالله
صرنا بآخر الدنيا..
رحم الله الشيخ الطاهر بن عاشور .
https://twitter.com/drMkmo5/status/787748532010770432?s=08
مساء كل خيرات الدنيا أماني كيف حالك عساك وكل العائلة بخير يارب
تحياتي كذلك للعزيزة محايدة
بالفعل أماني رحم الله الإمام و الشيخ الطاهر بن عاشور الذي أقْرَأ ، وأفاد ، وتخرَّجت عليه طبقات ممتازة في التحقيق العلمي ,و هو يعتبر ايضا عَلَم من الأعلام الذين يعدّهم التاريخ الحاضر من ذخائره
هلا وغلا مايا ، يسعد مساك وكل أوقاتك عزيزتي .
يقال بأن الشيخ سُجن بسبب هذا الموقف ومنهم من قال بأنه أعدم رحمه الله رحمه واسعه واسكنه فسيح جناته .
تسلمي حبيبتي أماني
على حد علمي ان الشيخ الجليل توفي في تونس سنة (1394) هـ ، الموافق (1973) م، عن عمر يناهز الـ (98) عاماً ولم يعدم لكن كل شيء ممكن من الطاغي بورقيبة انذاك
فعلاً مايا ، قبل قليل اطلعت على بعض الوثائقيات التي تحدثت عنه والتي تؤكد كلامك .
شكراً لتصحيح المعلومه .
ومسائك سعيد عزيزتي .
قصة
لما سمع مسيلمة عن قدوم سجاح لمحاربته بدأ يعد المكر لأنه لا يستطيع محاربة هذا الجيش الكبير فقال لخدمه : انصبو خيمة كبيرة قريبة من سجاح وبخروها بالبخور وأغلقوها, وقدمت سجاح , ثم تزوجها وأقامت عنده ثلاثة أيام ثم رجعت إلى قومها. فقالوا: ما أصدقك فقالت: لم يصدقني شيئا. فقالوا: إنه قبيح على مثلك أن تتزوج بغير صداق، فبعثت إليه تسأله صداقا فقال: أرسلي إلي مؤذنك. فبعثته إليه وهو شبت بن ربعي. فقال: ناد في قومك إن مسيلمة بن حبيب رسول الله قد وضع عنكم صلاتين مما أتاكم به محمد (صلى الله عليه وسلم)يعني صلاة الفجر وصلاة العشاء الآخرة فكان هذا صداقها عليه
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « قَبْلَ السَّاعَةِ سِنُونَ خَدَّاعَةٌ ، يُصَدَّقُ فِيهِنَّ الكَاذِبُ ، وَيُكَذَّبُ فِيهِنَّ الصَّادِقُ ، وَيَخُونُ فِيهِنَّ الأَمِينُ ، وَيُؤْتَمَنُ فِيهَا الخَائِنُ ، وَيَنْطِقُ فِيهِنَّ الرُّوَيْبِضَةُ » .
لا حول ولا قوة الا بالله من الدول العربيه
بدول اخري غيرو المناهج الاسلاميه وتونس تُحلل ما حرم الله
الخير قادم
قال مسلمين قال طل بوجوهكم العكِره
يطالبون بالحرية للمرأة فأن اختارت المرأة حجابها و دينها ضيقوا عليها ضيق الله عليهم قبورهم
قاءد السبسي ساوة المراءة بالرجل عندما أعطاها الميراث تساويا مع الرجل
اما القران فظلم المراءة عندما أعطاها نصف ما للرجل!
يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلاَدِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْنِ}.. [النساء : 11].
أبها اعدل؟
ليتك تفيدنا ياسيد سامر كيف توزع المواريث عندكم، لعلنا نستفيد
طلب رووعه
يلا ياسامر
المساواة هكذا ناقصة، اذ لابد من اسقاط المهر عن الرجل، والزام الزوجة بالمشاركة في نفقة البيت والاولاد، مع التزامها بعدم المطالبة بمسكن للزوجية، وكذا حرمانها من عطلة الأمومة وساعات الرضاعة، وساعتها تكون المساواة
لم تجيبي على السوال
منً انصف المراءة قاءد السيسي
ام القران. ؟
اما عن المهر فهذه عادات الشعوب تختلف بين دولة واُخرى
اما عن نفقة البيت فنرى الزوجة موظفة دكتورة مدرسة الى اخره
اما المسكن فبعض النسوة لهن مسكّن وقصور
اما عطلة الأمومة ايضا هنالك دول تعطي عطلة الاب والالم على حد سواء. ولا اعرف ان كان القانون التونسي ينص على ذالك ام لا؟؟
مابينت لنا كيف يقسم الميراث في المسيحيه وكيف ينظر دينكم للمرأه ؟
طيب، اذا كانت بعض النساء تملك قصورا، فهل نظلم البعض الآخر وهو الأكثرية بالزامها بتوفير مسكن؟
وهل نطالب جميع النساء بالعمل حتى لو لم تكن ظروفهن الصحية مواتية بسبب الحمل او التربية حتى نحقق مساواة على الورق وتفرح حضرتك؟
أما عن سؤالك، فلو درست دقة التشريع الاسلامي بخصوص الأسرة لما استطعت كتابة حرف مما تكتب، فتكامل تشريعات الأسرة اعجاز أبهر أساتذة القانون
لايسعني أن أشرح لك الآن حالات المواريث التي ترث فيها المرأة أكثر من الرجل لأن علي الخروج الآن، لكني سأكتبها لك لاحقا باذن الله، ان لم يتكرم أحد بايرادها
اتاري بورقيبة كان سابق عصره
لاضرر في حصول المراة على نصف نصيب الرجل في الميراث ، لانها تعوض عن ذلك بما يقدمه الاخوة من تعويض مادي ومعنوي لها ، فهي ان احتاجت لجأت لإخوتها الذكور ومعها زوجها وربما درزن من الأطفال فيقدمون لها يد العون المادي والمعنوي ، لا بل مرات إنقاذها وزوجها وعيالها من موت محقق ، وصولا لبناء وطن جديد لها ! شخصيا اعرف اخوة انقذوا اخواتهم البنات مع ازواجهن واولدهن من العوز المادي ، او إنقاذ حياتهم في مدن كانت تشهد حروب طائفية ، من خلال تطوعهم لحماية اخواتهم او نقلهن مع ازواجهن وعيالهن لمدن امنة او حتى دول بعيدة ! وبذلوا لذلك الغالي والنفيس ! لكن الاخت التي تاخذ نصف الميراث وهي زعلانة لا تستطيع تقديم المعونة الكاملة لأخيها ، فمن جهة ضعفها ومن جهة خوفها من الزوج وعدم رضاه ، خاصة ان كان لئيم او شحيح ، او له اولويات اخرى غير اخ او اخوان زوجته ، فبالتالي عندما تحصل الأنثى على نصف الميراث فليس ذلك ظلم او غبن ، فهي ستعوضه بدعم من أخوتها الذكور ماديا ومعنويا ، هذا غير حصولها على مهرها من زوجها ، كما ان الشارع الاسلامي ، وضع عنها وجوب الانفاق على الزوج والاسرة بشكل عام بينما اوجبه على الزوج ، لابل انه جعل لها الحق ان تطالب بثمن ارضاعها لوليدها من ابيه !!! فالمرأة الذكية التي تقبل بنصف الميراث وتعرف كيف تتودد لاخوتها الذكور تذهب في النهاية بالجمل بما حمل ، تماما كالمراة التي تقبل بمهر متواضع ( بحجة ان موافقتها على الرجل الفلاني هو نتيجة عشق لا طمع !) فينتهي بها الأمر ان تصبح بقدرة قادر البنك الدولي ! فمشكلة الرجل انه ربما قد وسع الله عليه في الرزق جسديا وماديا ،انما رقق له القلب امام الحبية فهي في الواقع الحاكم الفعلي في نفسه وماله وهواه ، شرط ان تكون ذكية وتعرف كيف تسرق قلوب الذكور ان كانوا اخوة او زوج حبيب .
القادم من بعيد شرح منصف لايك ⭐️⭐️
??
حتى ان مهر الزوجة من الامتيازات ..فَلَو مات الزوج …وجاء تقسيم الميراث وعليه مثلا ديون لمؤسسات او بنوك او أشخاص حق لها أولاً ميراثها وبحكم محكمة (مدنية وليس شرعية)..(فَلَو الحكم المدني لم يرى انصافاً قوياً للزوجة بذلك لما أقره امتيازاً مدنياً في قوانينه ،..)
هيدا حسب القانون المدني عنا(وسوريا مثله).لا ادري كيف هو الحال بالمحاكم الاخرى…
عربي صريح
Aug 14 2017
“يصر المسلمون دائما على ادخال انفسهم في شؤون الآخرين رغما عنهم ….”
===============
يُقال الأقربون أولى بالمعروف و سامر إبن ديانتك مارس في هذه الصفحة ما إتهمتنا به و مع ذلك لم تنهاه عن فعل إدخال النفس في شؤون الآخرين ( المسلمين ) و غضضت النظر عن تعليقِه ، إن كُنتُم تُمارسون ما تنهوننا عنه فهل لي أن أُذكرك بعجز أحد الأبيات للإمام الشافعي حيثُ يقول ” فكُلُكَ عوراتٌ و لِلنَّاسِ ألسُنُ ” .
!!
ما أردت توضيحه ذلك اليوم، أن آية(( للذكر مثل حظ الأنثيين)) هي تذكر حالة واحدة للمرأة في الميراث وهي حالة ما اذا كانت بنتا معها اخوة، وليست مطلقة كما يفهمها البعض وخاصة غير المسلمين ان المرأة دوما ترث نصف الرجل
ولهذا فالمرأة لها أحوال مختلفة في الميراث، فقد ترث نفس نصيب الرجل او أكثر منه
قد ترث مثله ان كانت أما ومعها أب وابن للمتوفي، فللأب والام لكل واحد منهما السدس والباقي للابن، أوليست الام هنا انثى والاب ذكرا!!!ولكن لهما نفس المقدار
حتى الاخوة والأخوات لأم يرثون بالتساوي ولا تنطبق عليهم الآية السابقة
و قد ترث أكثر من الرجل مثل حالة الزوج مع ابنتيه، فيأخذ هو الربع وتأخذان الثلثين، فنصيب كل واحدة الثلث وهو أكبر من نصيب الزوج ، أوليس الزوج ذكرا والبنت انثى!!
والمفاجأة لمن لايعرف المواريث في الاسلام أنه قد ترث المرأة ولايرث الرجل اطلاقا مثل حالة اذا تركت المرأة زوجا واما وأبا وبنتا وبنت ابن فإن بنت الابن ترث السدس، لكنها لو تركت ابن ابن فإنه لايرث!!! مظلوم ابن الابن ياحبة عيني يعني قدام اخته؟.
تقسيم المواريث غاية في الاعجاز القانوني اذ أنه يقطع السبل على الطماعين وعباد المال ويحفظ أواصر المحبة بين ذوي الأرحام من التفكك بسبب المال
بقي شئ آخر أود التنبيه له، كم من الناس من شخص ترك أموالا طائلة لورثته، حتى نجعل حالة البنت التي ترث نصف نصيب أخيها قضية ؟ثم بالمقابل كم من امرأة تحتاج الى نفقة طيلة حياتها من أب أو زوج أو أخ؟لقد أعطاها نصف الميراث ان وجد أصلا، ولكنه ضمن لها النفقة طيلة حياتها، فهل تقارن عاقلة بين القانونين أصلا، وتقول أعطوني حق المساواة في الميراث مع أخي أو زوجي وهي تعلم أنها معدمة وهو معدم ولن يورث شيئا، وسأتنازل عن نفقتي طول حياتي؟….
أجيبك بكل ثقة ياسامر، أن سؤالك لامحل له اطلاقا هنا، فماقام به السبسي هو خطوة لهدم الأسرة وزرع الكراهية بين الإخوة، وبعد أن كانت الأخت لحمة من أخيها يجوع ولاتجوع، ستصبح غريمة مادامت سترث يوما ما مثله فلتمت الآن جوعا وهو مرتاح الضمير
لاتنسوا اخوتي الدعاء في هذا اليوم العظيم يوم عرفة، وليكن لأمتنا من دعائنا نصيب، وكل عام وأنتم بخير