فى أحدث تقرير له حول عقيدة الذبح عند تنظيم “منشقى القاعدة”، المعروف بـ”داعش”، أصدر مرصد التكفير التابع لدار الإفتاء المصرية تقريره الحادى عشر بعنوان “الذبح.. الفريضة الغائبة عند التنظيمات الإرهابية”.
وأكد تقرير دار الإفتاء أن المرجعية الفكرية التى يستند إليها تنظيم منشقى القاعدة فى الذبح ترجع إلى فكر الخوارج الذين كانوا أول من فعل هذه الفعلة الشنيعة فى الإسلام، حين أوقفوا الصحابى عبدالله بن خباب بن الأرت وسألوه عن أبى بكر وعمر وعثمان وعلى رضوان الله عليهم أجمعين، فأثنى عليهم خيرًا، فذبحوه فسال دمه فى الماء، وبقروا بطن امرأته وهى حامل.
ثم تطرق التقرير إلى تاريخ قطع الرءوس عند العرب والأمم الأخرى، مؤكدًا أن قطع الرءوس ممارسة قديمة عرفتها البشرية بمختلف أجناسها وثقافاتها، وأن هذه العملية اللا إنسانية كانت معروفة لدى بعض العرب فى الجاهلية، وبعد أن جاء الإسلام لم يثبت عن النبى -صلى الله عليه وسلم، أنه حُمل إليه رأس كافر بعد قطعه، ولا أنه أمر بحزِّ الرءوس، بل إن النصوص الشرعية لم تؤسس لمثل تلك العقيدة التى ينتهجها تنظيم منشقى القاعدة فى القتل والذبح والتمثيل.
وأكد التقرير أن الكارثة الكبرى تكمن فى محاولات هذا التنظيم الإرهابى إيجاد مبررات من الدين الشريف لشرعنة هذه الانتهاكات.
والله يا ريت العالم بتمشي وراء الأزهر الشريف وتترك مرجعيه بني خَيْبَر الصهيونيه سبب بلاوي هذه الامه مرجعيه التكفير
وبعد أن جاء الإسلام لم يثبت عن النبى -صلى الله عليه وسلم، أنه حُمل إليه رأس كافر بعد قطعه، ولا أنه أمر بحزِّ الرءوس، بل إن النصوص الشرعية لم تؤسس لمثل تلك العقيدة التى ينتهجها تنظيم منشقى القاعدة فى القتل والذبح والتمثيل.
——————————————-
لماذا الإنكار ايات القتل والذبح موجودة في القران
أقروا القران جيداً وإذا قلنا أنها نزلت بظروف معينة نكون قد أخطئنا مرة أخرى لان القران صالح لكل زمان ومكان وهذه بصراحة مشكلة حياتي التي لا اجد لها اي حل والتي أظن ستقودنا الى الجنون للأسف
القتل موجود يا اخت فاتن لكن للقاتل وتحت حكم شرعي من قاضي عادل وليس شويه همج يتكلمون بالإسلام ويتصرفون كالتتار القاتل يقتل ولو بعد حين بس هم عّم يطبقو حكم القتل عَل كل من يخالفهم الرأي او العقيدة والشيخ يقصد داعش خصوصا
في القرآن الكريم و الأحاديث النبوية التوجه الإسلامي الى الحوار و أعجبني جداً وصف داعش ب تتار العصر
خلقت داعش من رحم المذاهب التكفيرية
و واجب اهل الدين محاربة هذه المذاهب بكل ما اتوا من قوة فلا تنجب الا الارهاب