اليوم السابع: “أصدر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، المعروف باسم داعش، بيانًا يرد فيه على الغارات الجوية الأمريكية على معاقل التنظيم في مناطق قرب إقليم كردستان، نافيًا أي انسحابات من الإقليم باستثناء منطقتي مخمور في محافظة نينوى شمال العراق والكوير شرق مدينة الموصل.”
وقالت داعش في بيانها الذي نشرته على شبكة الإنترنت، أن القوات الأمريكية ارتكبت “غباء” بزج نفسها في مساندة الأكراد، مشيرة إلى أن القوات الأمريكية تكبدت خسائر اقتصادية في حربها في العراق في السنوات الماضية وأصيب عشرات الآلاف من جنودها بالعاهات المستديمة.
وأكد التنظيم في بيانه أنه تصدى لكل الغارات الأمريكية على معاقله وتمكن من أسر العديد من الجنود وإصابة الطائرات الحربية، مؤكدًا أن انسحاب القوات من بعض المناطق هي انسحابات تكتيكية الهدف منها جر العدو.
يعني طلعت ًمو داعش دوله عظمى اقوة من امريكا وروسيا
وانتم الد اعداء البشرية ..
والي يكون معاكم فهو ايضا عدو لربه ولنبيه ولامته ولشعبه قبل ان يكون عدوا لعدوه ..
لعنة الله عليكم وعلى كل من يتبعكم يامجرمين وياارهابيين وياقتلة الابرياء ..
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم ..
بما انه في تنسيق بين الجيش الامريكي و العراقي ..لماذا لا يرمون عليهم قنابل و براميل tnt مثل التي رماها المنشار السفاح على رؤوس الاطفال و بين دقيقة و ضحاها مسح قرى و مدن بأكملها.
لماذا هذا الهراء و التماطل..؟ فبما ان كل المدنيين و السكان المساكين نزحو و هربو من بطش الدواعش الم لا عين
هيا اقضو عليهم بضربة واحدة و افنو هم من على اراضيكم يا عراقيين ..واجعلوهم عبرة لمن يعتبر.
ثم انتى يا امريكا اللئيمة … كم نتمنى ان لا تعبثي الان ايضا بمصير العراقيين و تمارسين خبثكي المعتاد و تلعبين على الوترين … فإستراتيجة الامريكان باتت معروفة مع مثل هذه الجماعات …!
من منا ينسى سيناريو افغانستان ؟..اين دعمتي و روجتي لمتطرفين هناك ..ثم لاحقتيهم و رميتي بالمقبوض عليهم بسجون غوانتانامو ….! و عندما رصيدكي يخلص من القتلة و ناشري الرعب بالوطن العربي تقومين بدفعهم مرة اخرى الى هناك بعد اخراجهم من السجن و تجعلينهم تحت إمرة حلفائكي بالمنطقة … و هكذا يستمر مسلسل الرعب الامريكي العربي بين الابادة و التجديد !!! و الشعوب يا عيني ضايعة بين الديناصورات ..
.حسبنا الله و نعم الوكيل ….لو اتفق العرب و اتحدو فيما بينهم و تغاضو عن الحقد الطائفي و العقائدي ;و الخيانة …لما وصل حالنا الى هنا اين ص مصينا بين يدي الد اعدائنا …. !