العربية.نت- وأخيراً.. حسم تنظيم “داعش” الجدل حول ظروف مقتل الطبيب السعودي في العراق، ببثه صوراً من أصل تسجيل مرئي يثبت تنفيذه عملية انتحارية في حاجز تابع لقوة البيشمركة في محافظة كركوك.
وكانت سيارة مفخخة استهدفت حاجزاً للبيشمركة في كركوك يوم 11 من يوليو الماضي، قبل أن يتبين أن قائدها ليس إلا طبيباً سعودياً يدعى فيصل بن شامان العنزي.
وطوال الفترة الماضية حاولت أسرة العنزي، ومعها مجموعة أسفت على نهايته، أن تخفف من سيناريو نهايته، فأعلنت أنه قتل بقصف جوي نفذته قوات المالكي على تجمع لداعش في الموصل، غير أن إعلان داعش عن فيلم يصدر قريباً يتضمن سيناريو العملية الانتحارية، ألغى كل الروايات المخففة، وأبقى على رواية واحدة، هي أن الطبيب، الذي ترك علاج الناس قد انتقل إلى قتل وإصابة سبعة وعشرين إنساناً في العراق.
ماذنبهم لتقتلهم انت والدواعش الارهابيين
المغرر بهم ينخدعون بشعارات داعش وهم اشد خطرا على المسلمين من المالكي
بل هم اداه في يد المالكي
بجهنم الحمرا
الى جهنم وبئس المصير…عجبي على طبيب يخلو قلبه من الأنسانيه…الهذه الدرجه قدرت داعش ان تغسل دماغ انسان درس الطب…والمفروض أن يكون قمه بالأنسانيه…الى مجرم..قاتل!!!!
حهنم وبئس المصير ان شاءالله