هدد تنظيم دولة العراق والشام، أو ما يعرف بـ”داعش”، رئيس الاتحاد الدولي للفيفا السيد جوزيف بلاتر بقصف دولة قطر بصواريخ “سكود”، إذا ما أصر “الفيفا” على إقامة نهائيات كأس العالم 2022 في قطر، بحسب ما ذكرت صحيفة “الميرور” البريطانية.
ووفقاً للصحيفة فقد جاء تهديد التنظيم في رسالة نُشرت على إحدى المنتديات الإلكترونية التابعة له تحت اسم “جنود دولة الخلافة”.
وطالبت “داعش” اتحاد كرة القدم “الفيفا” بالبحث عن دولة أخرى كمستضيف للبطولة، بحجة أن قطر ستصبح بحلول 2022 جزءاً من دولة الخلافة التي أعلنها التنظيم مؤخراً.
وأضافت الصحيفة أن الرسالة تضمنت تهديد “داعش” بشن هجمات إرهابية وتخريبية، في حال أصر “الفيفا” على إقامة البطولة في قطر، التي ستتسبب في “نشر الفساد والانحراف عن الديانة الإسلامية” بحسب ما يراه “أبو بكر البغدادي” الذي تم تنصيبه مؤخراً خليفة للمسلمين من قبل التنظيم.
وشددت المنظمة على حيازتها لصواريخ “بعيدة المدى”، حيث ذيلت الرسالة بعبارة “دولة الخلافة الإسلامية تملك صواريخ (بعيدة المدى) يمكنها الوصول بسهولة إلى دولة قطر، والأمريكيون على علم سابق بحيازتنا لهذه الأسلحة”.
“داعش” لـ”الفيفا”: سنقصف قطر بصواريخ “سكود” إذا استضافت كأس العالم
ماذا تقول أنت؟
هههههههه على اساس ستظلون في الوجود الى 2022!!!! كثير عايشين الدور تستاهلو اوسكار احسن كومبارس في التاريخ
شايفين ولاد اللذينة ! بيدخلوا السياسة فى الرياضة 😀
كانت مخبيالنا داعش دي منين هههه
كانت مخبيالنا داعش دي فين …
حتي التعليق بغلطونا فيه يا داعش منكم لله
الصحف البريطاميه الراعية الوحيده لاخبار داعش وقريبا مدير اعمالها
ههههههههههه الإخوة الأعداء في داعش مفكرين من كل عقلهم رح يبقوا لل2022 وعم يهددوا ويتوعدوا …لك تضربوا
نورت الصاحية، صاحية يا نورت…ماشاء الله عليكم ….بس بدينكم أليس هذا المثل الذي محيتموه جاية حفر وتنزيل على هذا الموضوع…ليس ذنبي أن فيه كلمة ماحلوة…بس داعش وأخبارها تثير في نفسي الشجون والألم…فبعد كل الإنتظار تخرج لنا مقاومة إسلامية بهذا الشكل المشوه المَقيت….ياحيف ويا باطل على هيك ولادة لهيك مسخ…
طالما تمتلكون صواريخ سكود .. فالمكان المناسب لها هي ” اسرائيل ” .. ذكرتوني بمدري مين .. تارك اسرائيل ونازل ضرب سكود داخل دولته ..
مرحبا إخواني المسلمين
.
ما أكتبه أرجوا قرأته حتى يكون شاهدا على ما حاولت أن الفت انظاركم إليه
.
فلنقرأ بهدوء …..لعل أجد من يساندني فيما كتبته
.
نقطة البداية …
لقد اتخذ الغرب من الإسلام عدوا له بعد سقوط الاتحاد السوفيتي،
وذلك ضمن نظرية صناعة العدو الخارجي لتحقيق الأمن الداخلي…. نظرية مقبوله .. يتم الاستفاده منها ومن ضمنها ليخدعوا به شعوبهم … فوجود عدوا خارجي هي فزاعة يتم استخدمها كل حين …إذن يجب الألتفاف حول القيادات مهما كانت غير مقبوله ..فأمن البلاد هي الأولى قبل كل شئ
وهذا السبب الحقيقي والدافع الرئيسي في الجمع بين النقيضين في السياسية الغربية، إذ إنها في الظاهر تشن الحرب على الإسلام تحت مسمى الحرب على الإرهاب،
وفي ذات الوقت في الباطن ترعى الإرهاب الحقيقي. ( إنه المكر التي تزول منه الجبال )
لو رجعنا لسنوات قريبة لرأينا كيف صنعت المخابرات الأمريكية والسعودية نظام طالبان، ومساندته ماديا
وما لبثت أن انقلبت عليه ونكلت بأتباعه، وشنت عليه حربا ضروسا، انتهت باحتلال أفغانستان والعراق، بعد تفجيرات 11 سبتمبر.
وذات السيناريو يتكرر الآن تحت مسمى جديد هو داعش،
فهي ترفع ذات الشعارات التي رفعتها طالبان التي ظهرت فجأة بعد انتصار المقاومة الإسلامية في أفغانستان (المجاهدون الأفغان) على إحدى أكبر قوتين في العالم هي الاتحاد السوفيتي.
.
والحقيقه أن طالبان والتي لم يكن لها تواجد في الساحة الأفغانية أثناء مقاومة المحتل السوفيتي، بعد عقد اتفاق بين أمراء الحرب الأفغان وإنهاء الصراع الداخلي،
وهنا جاءت طالبان لتقضي على أمراء الحرب وزعماء الجهاد
، وتتولى السلطة منفردة،
وهنا انتهى دورها المرسوم لها والمخطط من قبل المخابرات، فقد صنعت من أفغانستان فزاعة للغرب وفي الوقت ذاته قضت على المجاهدين وأحلامهم في إنشاء وطن إسلامي حر يقوم على الحرية والعدالة والنظم الديمقراطية.
وهو الدور المرسوم الآن لداعش
والتي نجحت تقريبا حتى الآن في تحقيقه،
فعندما كان الثوار من الشعب السوري يدقون أبواب دمشق، ويحاصرون مطار العاصمة، ويلحقون الهزائم المتتالية بنظام بشار المستبد،وظهر بوادر الأمل على الطريق ….كان المكر والتأمر
ظهرت داعش لتوقف هذا الانتصارات من خلال سيطرتها على الأراضي المحررة،
وإقامة الشعائر الإسلامية بالقوة، مع أن الفقه الإسلامي يمنع إقامة الحدود فضلا عن الشعائر في أوقات الحروب بالقوة. ولاننسى دائما أن يتم ظهور الرايات السوداء وعلى كلمات الأرهاب ( لإ إله إلا الله محمد رسول الله ) هكذا استطاع الغرب ان يطبعوا هذه الرايه وهذه الكلمات أنها عنوانالارهاب
وقامت داعش …لتكمل السيناريوا والدور الممهد لها بقتل كل من يخالفها الرأي من علماء أو شيوخ أو قواد،
مما مثل خنجرا في ظهر الثورة السورية وانتصاراتها،
فأصبحت المعركة بين داعش والتي رفعت شعارات إسلامية، تعاطف معها الكثير وبين الثوار الذين يرون بأم عينهم ما تفعله داعش بعلمائهم وشيوخهم وقيادتهم، بسبب خلافات فكرية أو فقهية، أو بسبب تباين الرؤى والاجتهادات.
وهكذا نجح الغرب في أن يفرغ الثورة السورية من مضمونها، وفي ذات الوقت يجعل الصراع مستمرا، يمثل تهديدا لكن تهديدا شكليا لا فعليا.
,ايضا نجد أن توقيت ظهور داعش في العراق تزامن مع ثورة أهل العراق
وخاصة من السنة على نظام المالكي،
مما يفقد الغرب حليفا استراتيجيا،
فجاء إعلان داعش بانتصارات وهمية، من خلال انسحاب جيش المالكي لتستولي عليها داعش غنيمة باردة، ولتعلن عن خلافة إسلامية بلا أي مقومات، وهو ما يحقق تفريغ الثورة العراقية من مضمونها أيضا، والقضاء على فكرة الإسلام السياسي نهائيا،
ولعلنا تعجبنا ونحن نرى مشاهد استسلام الوف الجنود العراقيين في مشهد درامي وتسليم اسلحتهم وهم يسيرون اسرى ومن حولهم بضع عشرات فقط من جماعة داعش …فالى هذا الحد يصل الاستخفاف بالعقول
.
ثم بدأت مقاطع فيديو تظهر بشاعة داعش في قتل الأسرى وذبحهم وفصل رؤسهم وذلك للتأكيد صورة الحكم الإسلامي القائم على السيف والقتل والذبح واستباحة الحرمات والدماء.
ومما يؤكد أيضا ( انتبهوا الى هذه النقطه الهامه )
والذي يؤكد أن داعش صناعة مخابراتية أن المناطق التي تم الاستيلاء عليها في سوريا والعراق أيضا هي المناطق الغنية بالنفط، والتي تضمن للغرب الحصول عليه بأبخس الأثمان، فتحصل على النفط العربي لتصدر لداعش ومن على شاكلتها السلاح لقتل العرب والمسلمين.
.
من فضلكم
اقرأوا التاريخ إذ فيه العبر … ضل قوم ليس يدرون الخبر
قامت ثورة 1919 من الجامع الأزهر، فصدر لنا الغرب سعد زغلول وصنعوا منه زعامة وطنية لتفريغ الثورة المصرية، وقد كان.
.
قامت فكرة الجامعة الإسلامية على يد جمال الدين الأفغاني، فصدرت لنا بريطانيا فكرة الجامعة العربية للقضاء على الجامعة الإسلامية وقد كان.
.
علينا أن نحذر من هذه الدعوات المشبوهة التي تنبت كنبت شيطاني في أوقات الصحوة الوطنية،
أنه مكر الليل والنهار وعند الله مكرهم وإن مكرهم لتزول منه الجبال
فهل فهمنا التدبير …أم مازال العقول لاتفقه ومازالت الاقفال على القلوب
آلا هل بلغت اللهم فأشهد
هههه يا دواعش الغبراء .. أنتم بقولكم هذا تقدمون للفيفا سببا و فرصة ذهبية ”على طبق من فضة” حتى تحرم قطر من تنظيم المونديال !!
من سنتين و هي عمالة تدور على أي سبب يخليها تلغي هذا المونديال القطري !!
* مرة تتحجج بأن قطر تعامل العمال الأجانب معاملة عبودية !!
* مرة تتحجج بالجو و الطقس الحار !!
* مرة تحاول تبحث عن أي ورقة تفيد أن قطر قدمت رشوة كبيرة !!
* الآن فقط سوف تعطونها يا داعش الغبرا، السبب اللي راح يخليها تنزع التنظيم من قطر انتزاعا !!
** قولوا يا دواعش الإجرام.. ما قولكم فيما يحدث لأشقائكم بغزة؟؟ أليست فلسطين أولى بجهادكم بدل الانتظار لسنة 2022 حتى تقصفون مونديال قطر !!! سبحانك يا الهي ..سبحانك يا ربي..أحييتنا إلى أن أصبحنا نسمع و نرى عجائب العجاب !! اللهم استرنا فوق الأرض و تحت الأرض و يوم العرض عليك..