أفاد مراسل قناة “العربية” بالعراق أن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشامداعش” قد أصدر ما سماه بـ”وثيقة المدينة” في نينوى، دعا فيها إلى هدم المزارات الدينية، ووجوب احتشام النساء، ومهاجمة الجماعات والفصائل المسلحة مهما كانت مسمياتها، وتحريم التدخين والخمر والمخدرات، بالإضافة إلى عدة أمور أخرى.

واعتبر التنظيم في الوثيقة التي نشرت في عدة صحف عراقية ومواقع إلكترونية، العمل مع الحكومة وفي صفوف الجيش والشرطة أنه “عمالة وردة يقتل أصحابها”، مؤكداً أن “باب التوبة مفتوح، وأنه قد تم تخصيص أماكن لاستقبال التائبين”.

وأورد تنظيم “داعش” في الوثيقة مقارنة بين الأنظمة التي تعاقبت على حكم العراق، زاعماً أن “حقبة الدولة الإسلامية هي الأفضل وسيتضح الفرق بينها وبين الأنظمة السابقة”.

ويشهد العراق تدهوراً أمنياً ملحوظاً دفع برئيس الحكومة نوري المالكي إلى إعلان حالة التأهب القصوى في البلاد، وذلك بعد سيطرة مسلحي “داعش” على محافظة نينوى بالكامل، وتقدمهم نحو محافظة صلاح الدين وسيطرتهم على بعض مناطقها.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. مرة وحدة من المعلقات بنورت قالت لو بشار الاسد يصحلو يقطع عنا الهوا اللي نتنفسو بيعملها و مابيقصر ، اذاً ماذا يقال عن هذه الفىٰة المريضة بالج نون ومايحاولون عمله بالناس في اقامة دولة جا ه لية بحد الس يف والطامة الكبرى انو في من يويدهم ويواٰزرهم لتحقيق احلامهم الشي طا نية ، ارحمنا يا رب برحمتك الواسعة فالشكوة لغيرك مذلة .

  2. مو انتو اسستوهم كلو واشربو الدمار الي زرعتو بسوريا
    عملتو كل هاشي تتثبتو انو الجيش الحر ارهابي ودخلتو داعش بين صفوفهم
    واخيرا انقلب السحر على الساحر صحتين

  3. قواااات المالكي وقوات الاسد وقوات المقبووور وقوات النظام ليش ما بكون في قوات العراق قوات سوريا
    من هون بتبدا التفرقه الطائفيه وكان البلد على اسم اللي خلفوهون
    انشر حبيبي انشر

  4. برغم اني مابطيقك ومو طايقة الضحك بهالايام بس اعترفلك انك ضحكتني بكلمة انتو اسستوهم وحتى نثبت انو الجيش الك رررررر ارها ب ي
    ماشاء الله عندك ذكاء مستفحل !
    ليش مو هاي هي الحقيقة وهدفهم واحد جيش ال ك ر = الدولة الاسلامية في العراق والشام = تنظيم القاعدة ليش هو احنة سمعنا بداعش الا بعد ما اتكون الجيش الك رررر بسوريا .بعدين هاي ثمن الحرية اللي كان بدكم ياها خراب ودمار اشربو حرية .
    اسكت بالله عليك ولا تسمعنا صوتك يابلا صوت .

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *