أظهر فيديو قصير نشر بواسطة تنظيم داعش على الإنترنت، طفلا وهو يقتل سجينا بالمسدس، في مكان غير معروف في إحدى مناطق سوريا.
ويبدو المكان كما لو أنه ملعب مهجور للأطفال، حيث يظهر الطفل وهو يمشي فوق كرات بلاستيكية ملونة على الأرض نحو السجين الذي كانت يداه مربوطتين إلى السياج من المعصمين.
وقام رجل في الفيديو بتسليم المسدس للطفل بعد أن جهّز علبة الرصاص، ليقوم الطفل بتصويب رصاصة واحدة باتجاه رأس السجين وبأعصاب باردة جدا.
وقد نقلت لقطات الفيديو على موقع تويتر على الحساب Raqqa_SL، مع تعليق يقول: “فيديو جديد من داعش يظهر توظيف الأطفال في الذبح وإعدام الأشخاص”.
ويأتي هذا الفيديو بعد أن استولت القوات العراقية على الطرف الشرقي من الجسر الجنوبي في الموصل، يوم الأحد.
وفي سوريا لا يزال “داعش” يسيطر على مدينة الرقة التي تشكل معقلا مركزيا له، ولا يشير الفيديو إلى أين صورت هذه اللقطات بالضبط.
ويبدو أن هدف الفيديو دعائي ككثير من الأشرطة التي يبثها التنظيم لإظهار قوته وسيطرته على الأوضاع، وقدرته على التحكم في عقول الأجيال.
اين الطيران الروسي عن مقرات داعش بالرقه السوريه ! ام سُكان حلب الابرياء هم اولا بالبراميل !
بشار الاسد همه الوحيد القضاء على من يُريد اسقاط حكمه اما داعش فأهدافها تختلف عن ثوار سوريا فهُم لم يسعو لاسقاط بشار عن رئاسة الحكُم
هذه ليست انتهاك لبراءة هذا الطفل الديث اشريف يقول علموا اولاكم السباحة والرماية وركوب الخيل قبل 1400 سنة كان الرماية بالسهام والان المسدسات وبدل ركوب الخيل ركوب الهمر وكل عام وانتم بخير
نعم رسولنا حثنا على تعليم أولادنا مهارات رياضية وقتالية، الى جانب التربية والتأديب والتعليم، مما يعكس أن سيرة نبينا وتوجيهاته موسوعة متكاملة متى التزمناها حصلنا على جيل ينهض بنا من هذا الهوان، وساعتها ستتهافت الأمم لأخذ علومنا بما فيها الدينية علها ترقى كما سنرقى، اما الحاسدون فنقول لهم ليس ذنبنا أن لنا مثل هذه التوجيهات النبوية الفريدة من دونكم، فخير لكم الأخذ بها فهي عالمية ليست حكرا على أحد، فما بقي لك الا حرفا لتستبدليه ويحدث الانفجار 😀