(CNN)– سارعت الحكومة السورية إلى نفي الاتهامات التي وجهتها جماعات المعارضة إليها، حول “المجزرة” التي وقعت في محافظة حلب مؤخراً، والتي راح ضحيتها 80 شاباً على الأقل، يُعتقد أنهم تعرضوا لعملية “إعدام جماعي”، قبل أن يتم العثور على جثثهم في أحد الأنهار الثلاثاء.
ووجهت رسالة الخارجية رسالتين إلى كل من رئيس مجلس الأمن الدولي، والأمين العام للأمم المتحدة، أفادت فيهما بقيام من أسمتهم “مجموعة إرهابية”، من عناصر “جبهة النصرة”، بتنفيذ “إعدام جماعي بحق عشرات المخطوفين من “السوريين الأبرياء”، وإلقاء جثثهم في نهر قويق، بمنطقة بستان القصر، في حلب.“
ونقلت وكالة الأنباء السورية “سانا” أن الخارجية السورية ذكرت في رسالتيها، إنه “في الوقت الذي تقوم به الجهات المختصة، وبالتعاون مع الأهالي، بإثبات الوقائع الخاصة بالمجزرة الجديدة بحق المدنيين العزل، فإن الدلائل والحقائق تشير إلى أن جثث الضحايا عثر عليها في الجهة التي ينشط فيها الإرهابيون من نهر قويق.”
وقالت دمشق إن عملية الإعدام الجماعي وقعت “في منطقة ضحلة من النهر، يفصلها سياج شائك عن مراكز تواجد الجيش العربي السوري، في منطقة بستان القصر، التي تدور اشتباكات على أطرافها بين تلك العصابات الإرهابية المسلحة، وعناصر من الجيش العربي السوري المتواجدين خارجها.”
ودعت الخارجية السورية مجلس الأمن إلى “تحمل مسؤولياته، وإصدار إدانة واضحة وصريحة لهذه الأعمال الإرهابية، التي تستهدف المدنيين الأبرياء… وتسعى لزعزعة استقرار الدولة السورية.”
بيقتلو القتيل وبيمشو يجنازتو بس هني لا جنازة ولا حداد بس مناحة من اعمالهون ليتبرأو منها ويلكم من الله
جبهة النصرة المشئومة القاعدة سابقا
كانو ارهابيين القاعدة يقفون وسط المناطق المكتضة بالسكان وبسيارة البيك اب
ويضربون على الجيش قاذفات ويهربون
والجيش العراقي يرجع القصف عليهم او على مصدر النيران
فتقتل الناس المدنيين الابرياء الذين لاحول ولا قوة لهم
لحى اتفقو الاهالي وقامو بمحاربتهم وطردهم من المناطق السكنية
وبعكها قامو بمحاربة الناس واكبر دليل على كلامي في مدينة الفلوجة والانبار
والله يرحمك ياشيخ ابو ريشة رئيس الصحوة قتلوة الجبناء
و أين كان الجيش البسيل يا بط
لا يستطيع ضمن سلامة المدنيين و يقصفهم كمان
ضربني وبكى …سبقني واشتكى .. صار الكذب يجري في عروقهم كدمائهم القذرة والنجسة