العربية- رغم احتدام المشهد الدبلوماسي بشأن الأزمة السورية، إلا أن أجواء الضربة العسكرية للنظام في سوريا ما زالت سيدة المشهد في دول الجوار التي أبقت على إعلانها حال التأهب القصوى.
أصبحت دول الجوار مستعدة للضربة العسكرية المرتقبة للنظام في سوريا، فأعلن الأردن حالة التأهب العامة في صفوف جيشه، كما هيأ مقاتلات أف 16 الأميركية لتكون جاهزة لأي طارئ، وصواريخ باتريوت ومنظومة صواريخ هايمرز.
كما أعلن العراق أيضاً حالة الاستنفار القصوى في عموم محافظاته، حيث نشر آليات عسكرية ودبابات وأفرادا من قوات الأمن على طول حدوده مع سوريا.
واتخذت شركات النفط الأجنبية العاملة في العراق إجراءات أمنية مشددة تحسباً لهجمات انتقامية في حال ضربة عسكرية لنظام الأسد.
عززت تركيا بدورها دفاعاتها وقواتها على الحدود مع سوريا، ونشرت قوات إضافية ونصبت منصات إطلاق صواريخ “ستينغر” للدفاعات الجوية قصيرة المدى.
كما نشطت راداراتها الدفاعية.. ونظمت طلعات جوية متتالية لمقاتلاتها في المناطق الحدودية.
أما الجار اللبناني الذي تحفظ على شن ضربة عسكرية على سوريا، فإن حكومته تلتزم سياسة النأي بالنفس، إلا أن حزب الله الموالي لنظام الأسد هو من أعلن حال الاستنفار العام في صفوف مسلحيه في مناطق عدة، خاصة على الحدود مع سوريا، هذا بالإضافة إلى تشديده من إجراءاته الأمنية بالقرب من مقاره.
مافي ضربة في الوقت الحالي
جيب ودي رخي — كلها حرب نفسية اعلامية
اولا يقكرون يجردون سوريا من الاسلحة الكيمياوية لاضعافها
لتصبح لقمة سهلة بعدين يغيرون عليها
سنفهم الصخر اذا لم يفهم البشر ان الشعب اذا ثار انتصر!!!!.♥♥♥–الهم انصر جيش سوري الحر♥♥♥-
ما دام وبشار سيسلم اسلحة الشعب للامريكان ولا يسلم السلطه للسورين ! لماذا الضربه إذن ؟ihhhhhhhhhhhhhhhh