سي ان ان – قالت الناطقة باسم برنامج الغذاء العالمي، عبير عطيفة، السبت، إن دوي انفجارات قوية أجبر قافلة تحمل مواد اغاثية على التوقف قبيل بلوغ حمص، المدينة المحاصرة التي تم إجلاء عشرات المدنيين منها عقب الإعلان عن هدنة إنسانية.
وأوضحت عطيفة أن القافلة ستواصل طريقها بمجرد توقف الانفجارات وعودة الهدوء.
والجمعة، بدأ إخراج الدفعة الأولى من المدنيين المحاصرين في الأحياء القديمة في مدينة حمص منذ اكثر من عام ونصف، ذلك تنفيذا لاتفاق الهدنة بين الحكومة السورية والأمم المتحدة بهذا الشأن.
وإلى ذلك، حذر الائتلاف السوري المعارض، في بيان نشر بموقعه الإلكتروني، من أن تكون موافقة النظام السوري على إجلاء بعض المدنيين من الأحياء القديمة في حمص مقدمة لـ”تدمير تلك الأحياء فوق رؤوس المدنيين الباقين فيها”، كما دعا إلى “تجنب الوقوع في فخ تمكين النظام من تحقيق استراتيجيته في تهجير أهالي المدن السورية، وإعادة ترتيب البينة السكانية، في خرق فاضح للقانون الدولي.”
الصورة موجعة جداً يا جماعة !
إيه ذنب الشعب فى حرب الشوارع إللى بتحصل دى ؟! و الله حرام إللى بيحصل فى سوريا ده !
أصحاب البيوت دى قاعديين فين دلوقتى ؟!
هل فكر فيهم بشار الأسد أو الجيش الحُر أو داعش أو حزب الله أو إيران أو روسيا أو أى طامع من إللى طامعانيين فى السُلطة هناك و عوضهم عن الخراب إللى ماحدش بيدفع تمنه غير الشعب !
أخي أبو أدم …أصحاب هالبيوت شي مهجرين وهربانيين وعم يدوقوا الويل ببلاد العرب وشي مهجرين داخل سوريا وعم يجوعوا ويتعتروا وما الهم معين إلا الله وعم يسكنوا يا مدارس يا كهوف وجبال وشي أموات ….حسبنا الله ونعم الوكيل كل هالقتل والدمار كرمال طاغية يبقى على كرسيه لأنه حارس لأمن إسرائيل حتى لو مات أغلب السوريين …وبالنهاية المعارضة برا بأمان من فندق للتاني وبشارون بقصره مع عيلته واللي عم يدفع التمن وينقتل هو الشعب المعتر ….ربنا يفرجها عليهم يارب