لم تعد البرامج الحوارية الساخنة التي تغطي مساحات البث الفضائي في أكثر من فضائية عربية تقتصر على الشتائم والسبابب بل تطورت الى رفع الأحذية بعضهم في وجه البعض.
وكالعادة يحظى برنامج “الاتجاه المعاكس” بقصب السبق على غيره من البرامج الحوارية والمشادات التي تحصل فيه لاسيما بعد الأزمة السورية بين مؤيدين ومعارضين للرئيس بشار الأسد. وفي أحدث حلقاته التي بثت على الهواء أمس الأول بين المعارض السوري ثائر الناشف والناشط سمير عبيد الموالي للنظام السوري لم تخل بدورها من سجال وصراخ استدعى تدخل مقدم البرنامج فيصل القاسم عدة مرات، لكن وفي نهاية الحلقة وقبل نزول الشارة الختامية وفيما يبدو أن الناشط الناشف لم ينتبه الى ان البث مازال على الهواء ما كان منه الا ان خلع حذاءه ورفعه في وجه الضيف الموالي، لكن الحلقة انتهت ولم يعرف المشاهد ماذا كانت ردة فعل الناشط عبيد.
؟؟؟؟ظ
نورت تغلبت وكتبت تعليق تبا لك ليش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعو يا ناس شو الثقافه …. نحن شعب متحدر وبتلبقلو الحريه…
الله يخذيكم
هههههههههههه برنامج مسخرة!! شفت برامج حوارية على القنوات الفرنسية مهما كان الاختلاف بين الضيوف في وجهات النظر …عمر النقاش ما تطور للضرب و الشتم و رفع الاحذية في وجه بعضهم…ساعات أحس بأن المقدم بيبقى فرحان لو تطور الأمر للشجار و إذا لم يتطور للشجار بيزعل و ياخذ ع خاطره…((المذيع بيصطاد في المية العكرة))..يرمي لهم الطعم و يتركهم يتبادلوا السب و هو ينظر لهم من تحت نظارته الطبية نظرات فيها خداع (( حرام عليك يا فيصل القاسم كم من أناس جعلتهم يتعاركون في برنامجك زي عركة النسوان في الحمامات الشعبية)) هههههه خاف الله يا زلمة!! لا أعرف إذا كان بشار الأسد يستاهل كل هذا الجدال و الخصام و العراك ….عشان خاطر زرقة عيونه الناس بتبهدل بعضها ههه؟؟؟
مرويمه الا تعرفين المقوله المشهوره لروبرت فيسك : عجبا لامر العرب .. العربي يمنع العربي من الكلام!
هههههههه معاكي حق و الله يا زينة…
اخت مريم مو القصة انه الغربيين مؤدبين أكثر منا….لكن قانونهم أقوى من قوانين البلاد العربية…يعني التهديد بأي نوع (ان كان كلام او يد أو رفع أي شئ بوجه الأخر) جريمة يعاقب عليها القانون ويستطيع الانسان المهدد حتى لو بالكلام أن يأتي بالشرطة فورا ويربح القضية ضد الأخر….
ياريت عنا بالبلاد العربية قوة هيك قانون لكنت شفت الشعب اكثر صبورا واتزانا…بس لأنه الناس ما بتاخد حقها بالقانون فبيصير أنه بدهم ياخدوا حقهم بنفسهم….هذا هو الفرق
اخت مسلمة كلامك صحيح…هم على الأقل ((حتى و لو لم يكونوا مهذبين)) سنوا قوانين و يلتزمون بها -هذا ليس دفاعا عنهم-…في بلادنا العربية يسنون القوانين و تبقى حبر على ورق…المفروض أن الناس التي تشارك في هذه البرامج كلها ناس تعدت سن الرشد بسنوات كثيرة يعني لازم يكونوا قدوة للأجيال الصاعدة و يبطلوا شتم و سب و ضرب…سبق لي حضرت حلقات من هذا البرنامج استغربت من كمية الشتم اللي فيه و على الهواء…
المشكلة في بلادنا انه بتشتري القانون لصالحك … بس ببلاد الغرب مستحيل هالشي…
ولو مريومة اتشبهين الفرنسيين بالعرب وبالاخص بشبيحة البعث السوري
.لكل ظالم وموال له…….يستاهلو مؤيدين فشار نو
لك هي ثقافتهم لهل معارضة , بنادو بالحرية بس ما بيعرفو معناها , ماشفت متخلفين وحمير اكتر منهم
والله لولا سياسة القديش ما كان لازم يكون في معارضة
الظلم يولد العنف ومو اي عنف النار التي تشعل بقلوب الشعوب لابد ان يلسع من شرارها موقدها
ILOVE SYRIA وبحب واتمنى لاهلها الخير ايضا
كلامك ميه ميه هنااا في محله تسلمي من كل شر حبيبتي.
يا عمري يا بنورة لك بالمثل واحسن 🙂 🙁
ازا حد بفكر انو احنا الشعوب يروق لنا المنظر الدمي ولا كان في مسبب اكبر ومشترك اخرررررررر باللي عم بصير فهو غلطان
شعوبنا تربت عالخوف والصمت ومن ضربة الجلاد لكن كمان تربت على حب اسمه حب الوطن
يعطيك الصحة و نفرح ببلدك فلسطين ثاني ان شاالله حر مستقل.:-).
امـــــــ ين يا كريمة
ماهذا الاستهتار .
قال الامام علي رض عنه وارضاه
ماجادلت عالما الا غلبته وماجادلت جاهلا الا غلبني
فلجهله ماشاء الله لاتستطيع عدهم
حبذا لو اقتصرت الأسلحة على الأحذية لكانوا حقنوا دماء ألاف السوريين والليبيين 0
مثل هالبرنامج كل ما يسعون اليه هو الفتنة و خلق المشاكل ما بيحترمو المشاهد ولا انفسهم عالم فاضية
عقولت فیصل
ما بکفینا شبیحه سوریه
جیبیلنا شبیحه عراقیه