قال الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إن بلاده تعاملت مع ملف حادثة منى خلال موسم الحج الأخير من منطلق الأخوة والدبلوماسية، لافتا إلى أنه إذا اقتضى الأمر فإن إيران ستستخدم لغة الإقتار.
ونقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية شبه الرسمية على لسان روحاني قوله خلال مراسم استقبال 104 جثث لحجاج الإيرانيين قضوا في حادثة منى: “إن الخطوة الاولى التي كان من المقرر ان تقوم حكومة الجمهورية الاسلامية الايرانية قد تحققت وتمت استعادة عدد من جثامين هؤلاء الأعزاء.. الخطوة الثانية التي ينبغي القيام بها في هذا الصدد هي تحديد هوية سائر الجثامين الطاهرة وهو ما ستتم متابعته سريعا.”
وتابع قائلا: “ينبغي الكشف عن الحقائق فيما اذا كان هنالك افراد مقصرون ام لا.. لو ثبت تقصير البعض في هذه الحادثة فإننا سوف لن نتغاضى عن دماء أعزاءنا.. لغتنا ازاء هذه الحادثة كانت لغة العاطفة والاخوة والادب واستخدمنا لغة الدبلوماسية في المكان اللازم ولو اقتضت الحاجة ستستخدم الجمهورية الاسلامية الايرانية لغة الاقتدار.”
وأضاف: “يجب الكشف عن حقيقة كارثة منى من خلال لجنة تقصي حقائق وينبغي أن تطلع جميع الدول الاسلامية على السبب في وقوع هذه الكارثة وأن تطمئن الى عدم تكرار هكذا احداث في الاعوام القادمة.. إيران ستتابع كارثة منى على مختلف المستويات وستعلن للشعب الايراني نتائج متابعاتها.”
استقبال 104 فطيسة اللهم زد وكثر 🙂 🙂
هااااااااااها لما هذه المبالغات أكيد الحجاج يتحملون المسؤولية تماما مثل السلطات السعودية في هذه الكارثة……………………………… الجزائر
قدر الله و ماشاء فعل
بصراحة لا أتمنى الموت لأي انسان
لكن ليش كل هالمبالغة ؟؟؟؟
يعني اذا الحجاج خالفوا القوانين …. شنو ذنب بلاد الحرمين ؟؟؟؟
تخوا جنابكم انتوا واخوتكم …حاشى لله انكم تكونوا اخوة للعرب ولا المسلمين
بعدين يا وقحين لسه الكم عين تتواقحوا وتهددوا بعد ما انكشف انه حجاجكم هنن السبب بالكارثة وبموت المئات من الحجاج
وانه غالبيتهم من الحرس البقري والمسؤولين اللي جايين يعملوا فتنة وقلاقل بالحج !
والا ما فيه عاقل على وجه الأرض بيصدق انه كل هالمسؤولين هبط عليهم التقى والورع وحبوا يحجوا دفعة واحدة مع بعض هالسنة بدون غاية
قام الله سبحانه اهلكم كلهم ورد كيدهم واحسن الشي عملته السعودية انها ما دفنتهم بأرضها الطاهرة وبعتتلكم جثثهم حتى تلطموا عليهم وتنوحوا متل ما بتحبوا !
ما عنده الا الكلام
مرحبا أخواتي وإخواني المسلمين الطيبين
أتمنى أن يكون الجميع بخير
.
لابد أن نعلم جيدا … إن مؤامرات إيران الماجوسيه لن تنتهي ابدا
وإن حادثة التدافع كان مدبر بواسطة الحرس الثوري الإيراني الذين تخفوا بزي الحجاج
وقاموا بالسير عكس الأتجاه … لإفشال مساعي السعودية في الحفاظ على تنظيم مشاعر الحج
فتنادي وتطالب بإعطاء حق تنظيم الحج الى دول اسلاميه أخرى أكثر تنظيما وتشرف على شئون الحج ومنها إيران طبعا لتكون المراقب والمشرف على الحج
وهذه لعبة قذرة … حتى توجد إيران لها مكان لتضع ارجلها وتمد أذرعها داخل أرض الحرمين
.
ولكن بفضل الله أنكشفت اللعبه والمؤامرة
وتم التحفظ على بعض القتلى الإيرانيين من الجناة والمدبرين للحادث بعد الكشف عن هوايتهم وطريقة دخولهم على أنهم حجاج لبيت الله
.
ولقد هددت إيران السلطات بعدم التعرض لجثث الضحايا خوفا منها أن تنفضح وتنكشف المؤامرة بأكتشاف عناصر مدربه من الحرس الثوري وسط القتلى
.
لقد أذداد نفوذ الأخطبوط الإيراني وامتدت أذرعه لتحدث في الأرض فساد
ولكن الله لهم بالمرصاد ..يبطل كيد المنافقين ويجعل تدميرهم في تدبيرهم
.
والله من ورائهم محيط … وهو غالب على أمره
وهو على كل شئ شهيد
الخلا بس