اعتبر قائد “الجيش السوري الحر” العقيد رياض الأسعد، في حديث لصحيفة “النهار”، أن “تدخل حزب الله بات العنوان الأكبر في الأزمة السورية، ووصفه بـ”التدخل السافر”، مشيراً إلى أنه “احتلال للأراضي السورية بدعم إيراني”.
وقال: “على رغم الشح الكبير في السلاح والإمداد، صمد المقاتلون في معاركهم فترة طويلة، خصوصاً في القصير، أما حزب الله وعلى رغم إمكاناته القوية التي تأتيه من النظام لم يستطع أن يحقق انتصاراً كبيراً في القصير، واستطاع أن يدخل بعد أسابيع عدة، مما يدل على ضعف مقاتلي الحزب والنظام”.
وخاطب الأسعد “حزب الله” قائلاً: “إن الشعب السوري يا حزب الله قدّم لك الكثير واستضافك في بيوته وقدّم من لقمة عيش أولاده وقدم لشعبك، وأنت اليوم تقتل السوري، فهكذا جزاء المعروف؟ أنت ناكر للمعروف”.
وتابع: “النظام السوري سينتهي وأصبحت أنت العدو الأول للشعب السوري، ونتمنى أن تعود إلى رشدك وتبني العلاقة مع الشعب السوري لأن هذا النظام زائل حتى لو طال الزمن والشعب باق، فنحن أخذنا القرار بألا نتراجع حتى إسقاط النظام”.
وعلى رغم الإعلان عن سقوط القصير في ايدي النظام، أكد الأسعد أنه “ما زالت هناك مقاومة حول القصير ونحن لا نعتبر أنها سقطت، فهي منطقة من مناطق سوريا والأخيرة ليست محصورة بالقصير فقط أو مقتصرة عليها ونحن لنا انتصارات في درعا ومناطق عديدة.
وعمّا إذا كان هناك من تواصل بينه وبين الجهة الخاطفة للبنانيين التسعة في أعزاز، أجاب الأسعد: ” في البداية كان هناك تواصل، لكن في الفترة الأخيرة انقطع نتيجة عدم تقديم حزب الله أي تنازل أو تجاوب، لذلك ابتعدنا عن الموضوع ولم نتدخل”. وقال: “حالياً لا أرى أي أمل في عودة المخطوفين لأن حزب الله غير متجاوب معنا بأي شرط، ولا أتوقع حلاً للموضوع قريباً”.
في مجال آخر، لفت الأسعد إلى أن الوضع الميداني في سوريا بشكل عام أعاده إلى الظهور عبر وسائل الإعلام، “لأن الوضع في سوريا أصبح خطراً جداً، خصوصاً بعد تدخل حزب الله وعناصر إيرانية وقوات من العراق في المعارك”.
وأضاف إن “ذلك يتطلب وقفة أقوى من السابق، ويجب أن نقدم شيئاً للبلد وأن نقوم بأمر ما لوقف الإنتهاكات ضد شعبنا، لا نعوّل على حل سياسي بل على المعارك العسكرية حتى سقوط النظام، ونتمنى في الأيام المقبلة وصول السلاح الكامل للثوار كي يتمكنوا من حسم المعركة، لأن قوات النظام تتقهقر وأصبحت ضعيفة جداً، لهذا تستعين بحزب الله وقوات إيرانية وعراقية، التي أثبتت أيضاً فشلها في القدرة على خوض المعارك”.
إشارة إلى أن الأسعد كان أصيب منذ أكثر من شهرين بانفجار عبوة ناسفة زرعت في سيارته بمدينة الميادين في دير الزور، ما أدى إلى بتر ساقه وابتعاده عن الإعلام تماماً.
ويا مودي نحنا كمان ما منتمنالك الشر ولا دعينا عليكي …أنا عم أدعي على اللي دخلوا بلادي وعم يقتلوا أهلها<<<<<
وهل دعائك هذا يشمل الارهابيين من كل الجنسياات أم هو دعااء طائفي على حزب الله و حسب يا نــــور؟!
يا عزيزتي أسما معروف للجميع أنه فيه أماكن بسوريا مافيها قتال و أهلها مع بشار لهيك قاعدين على القهاوي وإن كانت قاعدين على القهاوي صارت صعبة شوي حتىى في تلك الأماكن لأنه الأمن صار معدوم فيها
أنا كلامي على المحافظات اللي فيها قتال وثورة ضد بشار حمص وحلب وأدلب وريف دمشق ولعملك أنا من ريف دمشق اللي فيه بلدات كثيرة منهم ثائرة على نظام بشار وأخي مأمون من أدلب لهيك لما منحكي فكلامنا عن شي منعرفه وحاصل
كتير من سكان تلك المناطق نزح منها و حكوا عن معاناتهم وشو فعل بشار ومقاتليه من فظائع
لذلك جاوبتك أنه نحنا أهل البلد اعرف بأحوالها
وكمان فيه أماكن للجيش الحر فيها تجاوزات وقتل وما حدا عم ينفيه لكن بنسبة أقل ولا ننسى أنه دخل جماعات غير معروفة وممكن بعضها يقوم بعمليات قتل وتنسب للجيش الحر
لذلك لما الناس بتقول جيش بشار يقتل لأنه معروف الجيش لكن لما منقول الجيش الحر فمو معروف مين بالضبط
أما عن الجزائر فكل العالم بيعرف أنه السبب بالحرب فوز الاسلاميين بالأنتخابات لهيك الجيش عمل إنقلاب عليهم لأنه رافضهم وتحولت الجزائر لساحة حرب بعدها فيه جزائريين بيأكدوا هالشي وفيه ناس بينفوه لهيك أنا ما بدخل بنقاشات ما بعرفها لأنه معلوماتي أكيد ليست أفضل من الجزائريين أنفسهم
أما بالنسبة للدعاء فأكيد على كل من يقتل أولاد بلدي وعلى راسهم حزب الشيطان اللي حولها لطائفية في سوريا بدخوله
ولعلمك يا أسما السوريين عمرهم ما كانوا طائفيين ولا مذهبيين وشوفي تعليقات السوريين من زمان بأي موضوع لأي طائفة أو دين طبعا قبل دخول الأنجاس الايرانيين وحزب الشيطان لبلادنا بتكتشفي أنه عمرنا ما أسأنا لأي طائفة أو دين وإن كنا منختلف معهم