اعلن الجيش الإسرائيلي يوم السبت 2 مارس/آذار عن سقوط عدة صواريخ في هضبة الجولان المحتلة اطلقت على الاغلب من جهة الاراضي السورية دون ان توقع اصابات او اضرار. وقال متحدث عسكري اسرائيلي ان “قذائف عدة سقطت، وعثر عليها في منطقة غير مأهولة جنوب هضبة الجولان، وعلى الأرجح بسبب المعارك في سورية” عن طريق الخطأ”. واضاف ان سقوط القذائف لم يسفر “عن ضحايا أو أضرار”، لافتا الى ان “الحادث تم إبلاغه إلى قوة الأمم المتحدة، وان جنود جيش الدفاع الإسرائيلي يواصلون عمليات البحث في المنطقة”.
كما أشار الى “سقوط قذيفة في وسط هضبة الجولان، يوم الأربعاء الماضي، من دون أن تؤدي إلى ضحايا أو أضرار”. من جهته افاد التلفزيون الاسرائيلي السبت بأن عدة قذائف هاون اطلقت من الأراضي السورية سقطت اليوم السبت في هضبة الجولان قرب القرية التعاونية “رمات مغشاميم” . بدورها، ذكرت الإذاعة الإسرائيلية ان “قذائف سقطت في مسافة هي الأبعد عن الحدود الإسرائيلية-السورية التي تسقط فيها قذائف من الجانب السوري في الجولان منذ بدء الاضطرابات في سورية”. هذا واعتبر رئيس جمعية المحامين العرب صباح المختار في حديث لقناة “روسيا اليوم” من لندن انه “يجب التوقع انه في حال قيام عمليات عسكرية في دولة ما وقرب الحدود فلابد من ان تقع هناك تعديات على البلدان المجاورة”، لافتا الى ان “سورية لا ترغب بذلك (…) ولذلك قالت اسرائيل انها ستقدم شكوى دون ان تتحدث عن اجراءات” عقابية.
هادا بشار الهمام عم يحرر الجولان بعد 30 سنة ما أطلق رصاصة واحدة لا هو ولا أبوه عليهم
هلأ دبت فيه الحمية بدو يحررلنا الجولان !
هههههههههههه بيجوز يا نور** )