في صحيفة الفاينانشال تايمز تكتب إريكا سولومون من إربيل عن انسحاب الجيش منها، وتسرد روايات المواطنين عن ذلك.
يستغرب المواطنون الانسحاب المفاجئ لقوات الجيش بالرغم من أنه كانت هناك إشارات واضحة لتحركات غريبة لقوات داعش خارج مدينة الموصل، فلماذا لم يستعد الجيش للمواجهة؟ ولماذا انسحبت قواته دون قتال؟ هذه أسئلة لا يجد المواطنون جوابا عليها، حسب الصحيفة.
ويروي بعض شهود العيان لمراسلة الصحيفة أن بعض سكان الموصل السنة الغاضبين على الحكومة انضموا إلى قوات داعش، وأن القوة التي احتلت المدينة لم تكن تتكون سوى من بضع مئات من المواطنين، ثم التحق بها مواطنون من المدينة.
وقال بعض المواطنين إنهم حذروا قيادة الجيش حين كان مسلحو داعش على بعد 500 متر من مقر الحاكمية، ثم حين كانوا على بعد 200 متر، لكنهم لم يحركوا ساكنا.
ما الذي حصل بالضبط؟ يتساءل المواطنون . هل كانت هناك خيانة ؟
الجواب على هذا السؤال ليس متاحا بعد، وإن كان الانسحاب المريب للجيش دون مواجهته للمسلحين يجعل البعض يعتقد أن هناك خيانة وراء ما حدث، حسب الصحيفة.
سكان الموصل يروون قصص هروب الجيش
ماذا تقول أنت؟
ولا مجند واحد كان مستعداً للموت من أجل النوري بياع الملابس الداخلية وحكومته العميلة .
مو خيانه وانت الصادقه تكتيك مالكي لفترة رئاسيه ممدده يظهر بعدها بطل محرر
والايام القادمه خير دليل
انشرر يا عمري انشر رر بلاوي المرجعيات
ولو من باب احترام الذات على الإنسان ان كان شريف ان يسال نفسه :
متى كانت الموصل تحت سيطرة الجيش ؟؟؟
الجواب هو لم تكن الموصل وماشابهها من مدن شمال وغرب العراق تحت سيطرة جيش بغداد وجنوبها فعليا أبدا بعد سقوط صدام والغزو الأمريكي ليس عجزا من جيشنا بل تعمد عقلاءنا فعل ذلك !!
تكرما وعفوا ومراعاة لحالة تلك المناطق وتركيبتها السكانية وكي لا يفهم اننا نريد الانتقام من شريحة معينة أغلبيتها كانت جنود صدام ومخابراته وأجهزته القمعية
بل اكتفينا بازاحتهم من مناصبهم وأتحنا لهم فرص كريمة للحياة والتوبة والبحث عن عمل شريف يعيشون منه فما كان في الإمكان ابقاءهم في الجيش والقوات المسلحة وهم الفاشلون في الدفاع عنه وأصحاب جريمة وقمع للشعب ولو قدر للتاريخ ان يكتب ذلك العفو والكرم منا لكتبه بأحرف من ذهب على سعة صدورنا وعفونا وكيف شكلنا أفواج حماية وجيش من اهل مدينة الموصل واستوعبوا فيها من ضباط صدام السابقين كفرصة للتوبة انما أبوا إلا الخيانة أو التخاذل والفرار لاربيل والتعاون مع الإرهاب وإيتام البعث !
فمن منا يلام ؟؟ فكل منا يعمل بأصله وكل إناء بالذي فيه ينضح وإلا لو شءنا ان نجعل مدينة الموصل التي فيها كنز قارون مثلما تذكر الروايات كعمود حديد يغور بعيدا في ارض جرف لفعلنا وما أرانا فاعلون انما سيفعل ذلك العذاب الذي ور في روايات آخر الزمان غيرنا إلا ان يشاء الله أمرا فاتباع نهج ال بيت النبوة وسيدهم محمد رحمة الله للعالمين صلوات الله عليه واله لا يجري للناس على ايديهم إلا الخير لكن بعض الناس أو قل اكثرهم لا يشكرون .
أشكرك يا مراقبة نورت على التعاون والنشر ماخاب ظني في ان بعض خصالك شيعية .
الامر في طبخة وسخة و الايام راح تبرهن
عجز لجيشنا بل تعمد لعقلائنا لو شئنا
لغة الملكيه يلي بتتكلم فيها اكبر دليل على طائفية الجيش المرخص لفئه دون فئه
شكرا مقال رائع وشهد شاهد من اهلها ههههه وبذات الوقت تضرب على هيك خطاب طائفي وتضرب ما ازكاك على اساس جيشك مقصر بالسنه وما مفرجيهون الويلات لحتى خلاهم يلجئو لعصابات انتو اخترعتوها يا مرجعيين
ليك الزكا كيف بيشرشر شرشرة منك انتبه ما تعدينا هههههه ما ناقصنا زكا طائفي
تضرب ما اغلظك
انشري نورت حق الرد للمقال الطائفي
نعم طاءفيون إلا ان طاءفيتنا نورانية اشراقية غير تكفيرية تفيض بالخير على العالم اجمع …
ونعم نحن فخورين ولسنا مغرورون ونغبط انفسنا بنعم الله علينا بما أودعه فينا من عزة له شاكرين نسأله إتمام ما انعم ونحمده سيحانه على ما الهم ..
صوتنا يسمع وفعلنا يتبع … يخرس من ليس له صوت أو اثر لخطى نعلنا يلحق !
ولولا نهي الله عن تزكية المرء نفسه لقلنا ما لا تمجه الأسماع
فغفرانك ربنا بنعمتك نحدث لا غير فانت الحنان المنان علينا ابدا لك الحمد كله وحدك لا شريك لك .