اتهمت عائلة نادر البيومي (في العقد الثالث من عمره) الجيش اللبناني بقتل ابنها تحت التعذيب اثناء التحقيق معه في وزارة الدفاع، بعدما كان سلم نفسه الى الجيش على خلفية احداث عبرا.
وبحسب قناة “المستقبل” فإن العائلة فوجئت بعد تسلمها لجثمان ابنها بآثار تعذيب بالغة على جسده. ونقل جثمان البيومي وهو أب لطفلة الى بهو جبانة صيدا الجديدة في سيروب حيث عاينه الطبيب الشرعي عفيف خفاجة، ونقل الى منزل ذويه في صيدا ومن ثم شيع عصرا.
هل لبنان دوله مُؤسسات ؟؟ وبها قانون يعدل بين الناس بالحق ؟؟؟؟؟ أشك بذلك
ya 7aram !!!!! astaghfiro allah al 3aliy al 3azim !!!! alla yer7amo w yefazlo bento ya rab
ماأقسى قلوبكم يابشر…!!!!! وماذا ستقولون لله سبحانه وتعالى…؟؟؟؟
وينه هذا ابو الجزائر اشو خانس ما يعلق
في يونيو 28, 2013 6:26 ص رد
صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي :”في وقت كان الجيش اللبناني يخوض معركة شرسة ضد مجموعة مسلحة تعمل على نشر الفتنة والعبث بأمن البلاد، وفيما كانت تشن عليه حملة تكفير ودعوات الى الجهاد ضده، فوجىء الجيش بحملة إعلامية وسياسية لبنانية رخيصة، من خلال فبركة أفلام وتسجيلات صوتية وصور مركبة، حول دخول الجيش الى منطقة عبرا ووجود مسلحين يقاتلون الى جانبه.
لقد انتظرت قيادة الجيش عبثا حتى يعي القائمون بالحملة خطورة ما يقترفونه بحق الجيش وشهدائه، وجرحاه الذين لا يزالون في حالات الخطر، وفي حق لبنان عبر بث مشاهد مزيفة وبعيدة عن مناقبية الجيش وتربية ضباطه وعسكرييه. فالجيش قاتل وحيدا في صيدا، أما بالنسبة الى وجود بعض المدنيين المسلحين، فتذكر قيادة الجيش ان عناصر مديرية المخابرات يرتدون اللباس المدني، إذ سبق أن حصل ذلك في عدة أماكن، وأي تجاوز أمني أو أخلاقي من قبل جندي أو وحدة عسكرية فسيكون عرضة للتحقيق العسكري الداخلي، ولاتخاذ أقصى الإجراءات التأديبية.
ان قيادة الجيش تأسف لوصول بعض وسائل الإعلام اللبناني الذي كان رائدا في مجال قول الحقيقة، الى هذا المستوى من التضليل الذي يكشفه أي خبير تقني بسهولة، وهي مع عائلات الشهداء والجرحى، لا ترى في هذه الحملة المشبوهة إلا اغتيالا ثانيا للشهداء، وبدم أكثر برودة.
ان قيادة الجيش تعتبر ان الحملة المذكورة فضيحة إعلامية، وهي كما لم تسكت عن استهدافها عسكريا وأمنيا، فإنها لن تسكت عن التعرض لشهدائها إعلاميا، وتحتفظ لنفسها بحق اللجوء الى القضاء اللبناني المختص، كي يعود الحق الى أصحابه، وينال المعتدون على الجيش جزاءهم العادل، ويرتاح الشهداء في مثواهم الأخير”.
copy
حلو سجن المزة بسوريا انتقل للبنان الديموكراطيه بهمة سوريا واعوانها
يحق لنا ان ننتقد وزير الداخلية وقاءد المنطقة بسبب عدم الحكمة في التصرف اذا كان المفروض ازالة اسباب الاحتكاك التي ذكرها الاسير من وجود السلاح في شقق السكن لانها تدل على نية خبيثة واثارة الفتنة ولذلك اشتركوا مع الجيش في اطلاق الرصاص ودخول البيوت الامنة وخلع البيوت الاخرى واطلاق الرصاص على الجيش وعلى جماعة الاسير 0وما حصل في وزارة الدفاع من تعذيب هذا الشاب يدل على حقد بعض العسكريين وتعصبهم كما فعل ذلك الجندي وقال وزينباه للاسف الشديد وارجو ان يحقق جديا في الموضوع وتوضيح ما حصل بشفافية حتى لا تتكرر وتسبب حرج للجميع 0
شي بي شرف يا جيش إذا سمينكم جيش
حاقدين و مرتهينن و دولة مافي
رحمتك يا رب