صرحت أرملة الرئيس الأول للسلطة الفلسطينية ياسر عرفات سهى عرفات (الطويل) انه لو عاد بها الزمن لما ارتبطت به، وإن أعربت عن إيمانها بأن ذلك كان قدرا مكتوبا لها، وذلك وفقاً لما نقله موقع صحيفة “القدس” نقلاً عن لقاء أجرته وكالة “الأناضول” التركية مع أرملة الزعيم الفلسطيني الراحل.
وقالت سهى عرفات، التي ولدت في القدس لعائلة مسيحية، إن الحكاية بدأت في عام 1986 حين أحبت ياسر عرفات، وكانت في حينها مخطوبة لمحامٍ فرنسي.
ورداً على سؤال عما إذا كانت تعتبر زواجها من عرفات خطأً قالت سهى عرفات “ليس بالضبط”، مشيرة الى انها كانت على يقين بما سيواجهها من عقبات، والى انها قالت له ذات يوم “هذه حياة يملؤها الخوف وهذا ليس عدلاً”، كما كشفت انها حاولت مرارأً الانفصال عنه، وانه لم يسمح بذلك “والجميع يعرفون ذلك”.
وأعربت أرملة “الأسطورة” كما يحلو لسهى عرفات تسمية الزعيم الفلسطيني، عن ندمها لارتباطها به، “لأن شخصيتي نُسفت تماماً وكنت أستغرب الأحاديث التي تحكى، عني حتى ان زوجة (الرئيس الروماني الأسبق نيكولاي) تشاوشيسكو قالت لي مرة إننا كونا عنك صورة مغلوطة بسبب ما كان ينقل بشأنك في وسائل الاعلام”.
وعزت سهى عرفات ذلك الى “الانتفاضة التي أطلقها (عرفات) ضد الإسرائيليين. فهو كان يواجه أعتى دولة تملك أضخم مجموعات الضغط وتسيطر على أقوى وسائل الاعلام هل سأكون بعيدة عن مرماهم ؟ أنا هي الحلقة الأضعف”.
وأكدت سهى عرفات عدم توفر معلومات لديها بشأن قيمة المبلغ المودع على حساب الرئيس الفلسطيني الراحل عند وفاته في 2004، ودعت الراغبين بالحصول على هذه المعلومات الى التوجه بهذا السؤال إلى السلطة الفلسطينية. كما نفت في اللقاء ذاته صحة أنباء أشارت الى حساب مصرفي شخصي باسم ياسر عرفات مؤكدة انه كان لديه حساب مع مستشاريه.
وفي هذا الشأن أيضا قالت أرملة الزعيم الفلسطيني: “نعيش في عالم تطورت فيه التكنولوجيا لدرجة كبيرة يمكن فيها لكل العالم ان يتعقب الأموال التي يشوبها الفساد. ونحن شهدنا كيف كُشفت أموال الزعماء الذين أطاح بهم الربيع العربي. لم يكن لياسر عرفات حسابات سرية أبدا وجميع المدفوعات كانت تتم عن طريق وزارة المالية ومساعديه. نعم استُخدم المال في بعض الأوقات لجمع الدعم السياسي .. كل ذلك كان في سبيل الشعب الفلسطيني وتوحيده”.
وتطرقت سهى عرفات الى ما وصفته بالإشاعات حول شقة تمتلكها في مالطا، وإلى ان الزعيم الليبي الراحل اشتراها لها، فيما هي تعيش في شقة بالإيجار. كما نفت انها كانت تعيش في فندق “بريستول” الباريسي، اذ انها كانت تعيش “في شقة صغيرة في زقاق ضيق”، مضيفة ان العاصمة الفرنسية ليست مدينة مترفة بل مدينة ثقافية.
وعن مصدر رزقها قالت عرفات انها تتقاضى 10 آلاف دولار شهرياً من السطة الفلسطينية، وان هذا الأمر لم يكن سراً في يوم من الأيام. أما فيما يتعلق بإمكانية ارتباطها لاحقاً فذكرت انها تلقت العديد من العروض لكنها كانت ترفض دائمأً انطلاقاً من ان “بطلي هو ياسر عرفات ولا أريد الزواج من بعده، وان استدركت لاحقاً بالقول “من يدري”، مشيرة الى انها ستدخل العام القادم في عقدها الخمسين.
وتناول اللقاء كذلك قبول فلسطين عضواً مراقباً في هيئة الأمم المتحدة، اذ وصفت سهى عرفات هذه الخطوة بالكبيرة والتاريخية، مضيفة “أحيي الجهود الكبيرة التي بُذلت من قِبل الرئيس محمود عباس. لقد هددوه بالقتل، لقد عرض حياته للخطر لإنجاز تلك الخطوة كما فعل عرفات”.
وفي حديثها عن مستقبل العلاقة بين إسرائيل والدولة الفلسطينية أعربت أرملة عرفات في اللقاء مع “الأناضول” عن رأيها بالقول “علي ان أكون متشائمة”. وعزت ذلك الى ان “إسرائيل تستمر دائماً في الأعمال الاستيطانية، دائماً يسرقون أرضنا”. وأضافت “إسرائيل لا تحترم قرارات الأمم المتحدة. كما يؤرقني كثيراً الإنقسام القائم بين فتح وحماس، فلو ان عرفات كان موجوداً لما حدث هذا الإنقسام. عرفات كان يوحد الشعب الفلسطيني، فعرفات كان مصدر إلهام وطني، مثل أتاتورك. ونحن أيضاً بحاجة لزعيم مثل أتاتورك الآن كي يوحدنا، والعالم العربي أيضاً بحاجة لزعيم مثله”.
لا يصح أن تقولى هذا الكلام بعد وفاته ……………….الجزائر
انت حرة .
تعجبني كثير شخصية سهى عرفات فهي شخصية قوية امراة حديدية صريحة جداً هي قالت نادمة من زواج من عرفات من كثرت الإشاعات التي وجهتها احبك يا سهى واحب شخصيتك ….
صباح/مساء الخير على حبايب قلبي وحشتوني!!
شلونك ياسلوتي؟؟
مساء النور والورد والقرنفل واليسمين حبيبت قلبي بنت بغداد كيفك وكيف صحتك ان شاء الله تكوني بألف خير وصحة وعافية والوالد والولدة أيضاً انا الحمدالله وشكر لله في هذه الساعة تمام …..
آاااااااااامين نشكر رب العالمين على كل شي سلامك ح يوصل اكيد شكرا و الله يفرحك بعائلتك يارب يااااااطيب قــلبــــــــــ!!
أنا بعكسك يا سلوى ما بطيقها بحسها خبيثة واستغلت عرفات ..ما علينا كنت داخلة سلم وبس
مساء الورد والياسمين والعنبر على عيون الحلوين سلوتي أم ضحكة جنان ودنيا العسولة
كيفكم يا صبايا إنشالله تكونوا بخير ؟
مساء الهنا والشموع والمصابح لاحلى نور الهدى في العالم كيفك حبيبتي وكيفهم الأولاد ان شاء الله تكونو بألف خيروصحة وعافية ضحكتني يا نور الهدى على سهى انا أرها شخصية قوية وصريحة كل نساء الرؤساء والملوك استغلوا أزواجهم والخبيثة الكبيرة هي ليلى زوجة زين العابدين اما سهى أرها انسانة مثقفة كثير هذا هو الجانب الي يعجبني فيها ……..
الحمد لله كلنا بخير والأولاد تمام بيدعوا بسلامتك معطلين وقاعدين بالبيت مبسوطين وأنا عم شد بشعري منهم هههه
هيه مثقفة مظبوط بس دمها تقيل ومتل ما قلتي كل زوجات الرؤساء العرب أخبث من بعض وخاصة ليلى اللي نهبت تونس وسيطرت على عقل هالأهبل بن علي ولا ماما سوزان مبارك لابارك الله فيها ولا أسماء الأسد …الله يخفيهم كلهم كل الدول بيبتلوا بالرئيس بس إلا نحنا العرب ابتلينا بالرئيس والقردة مرته كمان !
#
نادمه ؟ كذابه طبعا والا منين الها كل هالشهره والثروه والاعلام بيتسابق علشان يعملوا معاها مقابله او يصوروها هيه وبنتها !!
ندمانه على شو بالظبط على العز اللي عايشه فيه واللا على تأمينها لحياتها لولد الولد, دخلتي التاريخ يا إمرأه وكفاكِ بهذا حسباناً.
ظلو فتشو على المواضيع الباليه التافهه
لو أنكم شاطرين لكان فتشتو على من قتل عرفات بلا دراما وفلسفه
10الاف دولار شهريا عجب يعني. هيا تتقاضي اكتر من رايس امريكا!!!!!! دي فلسطين غانيه
و الله يا مدام سهى عايزة أصدقك لكن ما قدرت..
بعد ايه جاية تندمين على زواجك من ابو عمار؟؟ !!!!!
بعد ما استفدتي شيء و شويات..
الرجل ربنا يرحمه و بعد أن كان مضربا عن الزواج لانه كان يعتقد بانه لا يجتمع الزواج مع الكفاح..
اقتنع أخيرا و تزوجكي و انت تعلمين كل ظروفه بصفته رجل نضال و كفاح..
و بعد ما تمت محاصرته برام الله..تركتيه و رحتي تعيشين ما بين فرنسا و مالطا و تونس..
اشتغلتي في البزنيس و ما دريتي وين الله حاط ابو عمار ههههههه
تتمة لأقوال مريوووووم:
اشتغلتي في البزنس مع شريكتك ”ليلى الكوافيرة ” حرم بنعلي.. بعد ما حصلتي على الجنسية التونسية..
و لأن غيرة النسوان قتالة،، نجحت ليلى الكوافيرة في أن تسحب منك الجنسية التونسية و تكوش على المشروع لوحدها..
و تطالبك بالرحيل من تونس..بعد كده رحتي تبكين على العقيد ابو الكتاب الاخضر…و تطلبين منه الوساطة..
العقيد أبو قلب رهيف ما يخلصوش طبعا الظلم..تدخل لصالحك..
و لكن هذا لم يشفع لكي عند ام قلب قاسي ليلى……………………………………يتبع
الحلقة الاخيرة:
و هكذا تخرجين من تونس لتعيشي في مالطا معززة مكرمة مع ابنتك ربنا يخليها لك..
و هلأ جاية تندمين..
انا اللي كان لازم أندم إني ما تزوجت ابو عمار هههههههههههههههاي
كنت طلعت لي بقرشين محترمين هههههههههههههههههههاي
و تحياتي القلبية للشعب الفلسطيني الذي تكالبت عليه النوائب
الشعب اللي مو عارف حيلاقيها مين مين و الا مين و الا مين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!