قتل نحو 50 شخصاً بنيران قوات النظام السوري، الأربعاء، بينهم سيدتان وثلاثة أطفال، حسب ما أفادت لجان التنسيق المحلية.
وبدأت الفصائل المعارضة معركة جديدة باستهداف المربع الأمني لقوات الأسد في مدينة إدلب، وفق الهيئة العامة للثورة السورية.
وتدور اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات النظام على أطراف مدينة عربين من جهة مبنى النفوس.
كما فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في أحياء مساكن هنانو والشعار وقاضي عسكر في حلب. وتجددت الاشتباكات بين الثوار وقوات النظام في أطراف قرية حندرات ومحيطها بريف حلب الشمالي.
أما في درعا فقد شن النظام حملة عنيفة بالبراميل المتفجرة على بلدات الشيخ مسكين وإبطع وكفرناسج وزمرين وعقربا وسلمين.
الله يلعنك يا بشار ال ك ل ب م ط ي ايران .
ويريدون يعملون معه محادثات سلام لحل الازمة هذا مصيره القتل ولا غير القتل ينفع معه .
ان شاء الله بشارون ودجال المقاومة ابو نص لسان واسيادهم المجوس وكل مين عم يشد على ايدهم ما يروحوا الا قتل ويلعنهم ربنا بالسما والارض ….الله يرحم الشهداء ويجعل مثواهم الجنة ويخسف بهالخنزير الأرض
“حسب ما أفادت لجان التنسيق المحلية” كلامهم طابو خلص
بس صارلهم 4 سنين بين تنسيقيات ومدري شو بيسموا حالهم وما كانوا ينتصروا!!؟؟ أي شو صارت باب الحارة؟؟ ولا ضني مصدر رزق وما بدهم يخسروه
لا وكيف بدن يشحدو على الدم السوري ويسترزقو هم عايشين بالخارج والشعب المسكين مضحكين علي بشعاراتهم المستوردة ثوره فالله بكل المقياس لانها من البدايه ثوره خائنه باعت البلد لتركيا والعرب الخونه
مسا الخير تيّم
مو رايحة غير على هالشعب المعتر يلي بالع الموس ع الحدين من هون ومن هون .. وأصل البلى عايشين برا مرفهين ومو ناقصهم شي، بس شاطرين بالتحريض من بعيد لبعيد وعم يبيعوا شباب البلد وعود فاضية وبس. 4 سنين ما استفدنا شي غير الشنططة والخراب
الله يفرجها أحسن شي
لقد بقي حكم آل الأسد ٤٥ سنة وهذا الشعب المعتر مغلوب على أمره وكلما رفع رأسه ليتنفس بعض الحرية دعسوا على رقابه وزجوا أبناءه في غياهب السجون حيث يختفون لا يعلم عنهم أحد ولا يخرج منها إلا طويل العمر عظيم الحظ بعد سنوات وسنوات . حتى أمهات وأخوات بعض المطلوبين الهاربين كانوا يأخذونهم لاجبار الرجال على العودة. عندما تمت محاولة اغتيل حافظ لم يكتفوا بقتل عائلات الذين نفذوا العملية بل أخرج رفعت الأسد المساجين من سجن تدمر وقاموا بقتلهم ورمي جثثهم في الصحراء ومن بينهم عشرات من تلك النسوة الرهائن ألقوهن جثثا عارية حتى جاء البدو فدفنوهن. آلاف النسوة والفتيات اللواتي تم اغتصابهن من قبل عصابة بشار الأسد والميليشيات التي هرعت لمساعدته، حوادث موثقة لا تثير أي اشمئزاز في نفوس المدافعين والمدافعات عن بشار فأي أخلاق هم عليها وأي أخلاق عند اولئك الذين اقترفوها. برغم الخوف والتقتيل خرج مئات الآلاف من الشباب من هذا الشعب المعتر في الأيام الأولى متظاهرين لا يحملون على أيديهم إلا أكفانهم . ولولا الخوف والتقتيل ألن يخرج الملايين..النظام السوري ألّه ويؤلّه نفسه ويريد أن يسبح الشعب بحمده ولا يثور عليه ، فان ثار عليه يسأل نفسه لماذا ثاروا ألست بربهم الأعلى؟؟ فإذا انفلق البحر ليبتلع فرعون وجنوده، فلا عجب أن تتصدع أرض الشام لتبتلع بشار وجنوده.
مسا الخير سليم كيفك؟
بتستاهل أني زغلطتلك زلغوطة 😉 لأنك قلت رأيك بوضوح وصراحة بس بدون كلمات جارحة. عدم المؤاخذة وسامحنى سلف على كلمتي بس يلي بيسب وبيدعي وما بخلي ولا ببقي على الناس يلي إلهم وجهة نظر مختلفة عن وجهة نظره بصراحة بيغسل قدر حاله وما بيأثر عليهم.
يعني صحيح الناس هون عم يكتبوا بأسماء غير أسمائهم أو بألقاب معينة وما حدا رح يعرف حدا، بس مع هيك كتير حلو إنه الإنسان يرسم صورة أنيقة عن بيته وتربيته (مو حرام أهلينا يلي تعبوا بتربايتنا يروح تعبهم ع الفاضي وقت الناس يحكموا على تربيتهم من خلال شوية ألفاظ مو حلوة؟ ألفاظ ممكن ببساطة نلاقي مرادفات محترمة بديلة عنها؟؟)
قولة تيتة : الكلمة الحلوة بتطالع الحيّة من وكرها
يسعد مساك 😉
أسعد الله أوقاتك ورفع الغمة عن سوريا كائن من كان سببها، فبعد كل هذا القتل والتشريد قد لاتجدي الإشارة إلى من كان السبب وحتما لن يجدي السب والتجريح. أظن أننا نختلف في وجهات نظرنا ولكنا نجتمع على شيء واحد لا يختلف عليه اثنان من أبناء سوريا وهو أننا نريد نهاية لهذا البلاء الذي حل على سوريا وأهلها. ولو كان الأمر بيدي ويدك لهان الأمر ولكان الحل أقرب من حبل الوريد، ولو كان الأمر للسوريين وحدهم فقد لا يكون الحل صعبا أو مستحيلا. ولكني أخشى أن الأمر قد وصل إلى طريق مسدود لأن الحل لم يعد بأيدي السوريين منذ أمد، ولو تركوا السوريين ولم يتدخل أحد منذ البداية لانتهى الأمر ولو بقضاء طرف على طرف منذ أمد. لقد أوجدت هذه المحنة شرخا واسعا ليس فقط بين السوريين ولكن بين الطوائف وبين الشعوب أيضا، فأصبحنا لا يتحمل بعضنا بعضا وأخشى أننا لن نستطيع أن نعود إلى الوراء فالدماء التي أريقت والأعراض التي انتهكت وكل هذا الأسى والألم ستقف دائما حجر عثرة. أكثر ما يؤلمني في هذه الحرب هو كثرة التعذيب والتنكيل والاغتصابات ولم يطالني من ذلك شيء فكيف بأولئك الذين مورس ذلك عليهم ولكن هناك رب لا يضيع حقوق عبيده. أخت شامية أسعد الله أوقاتك وشكرا على تعليقك الذي ينم عن أخلاق عالية ونفس طيبة .
سوريا ضاع شعبها بين قذارة السلطة الحاكمة وقذارة المسلحين الذين يسمون أنفسهم بالثوار ………………………….. الجزائر