(CNN) — تعددت التحليلات حول ما جرى في اجتماع الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في اسطنبول، الذي انتهى بانتخاب أحمد الجربا رئيسا خلفا لمعاذ الخطيب، فقد أشارت تقارير إلى أن الحسم تأخر بالتزامن مع التطورات المصرية، ما دفع بالشخصيات المقربة من جماعة الإخوان المسلمين إلى الخلف وسمح بتقدم آخرين مدعومين من السعودية.
والجربا هو أحد شيوخ قبائل شمّر، وفقا لما عرفته وكالة الأنباء الأردنية لدى لقائه بوزير الخارجية، ناصر جودة، نهاية 2012، والقبيلة تقطن مناطق واسعة من سوريا مع امتدادات كبيرة في الجزيرة العربية، وتعود جذوره إلى منطقة القامشلي في شمال شرق البلاد، التي تتركز فيها الثروة النفطية السورية، وتتعايش فيها عدة طوائف وأعراق.
– أحمد الجربا من مواليد عام ١٩٦٩ في مدينة القامشلي شمال سوريا، تدرج في مدارسها ويحمل إجازة الحقوق من جامعة بيروت العربية.
– بسبب مواقفه المناهضة للنظام اعتقل في الشهر الأول من الثورة بمارس/آذار 2011، من قبل الفرع الداخلي للمخابرات العامة، حيث تم التحقيق معه واحتجازه في الفرع.
– خرج نهائياً من دمشق إلى بيروت بتاريخ 19 أغسطس/ آب، 2011.
– الجدير بالذكر أن هذا هو الاعتقال الثاني من المخابرات السورية للجربا حيث سبق وأن اعتقل لمدة سنتين من 1996 حتى 1998 من قبل المخابرات العامة في دمشق.
– نشط الجربا في عدة مجالات إغاثية وطبية وعسكرية لدعم الثورة السورية منذ انطلاقها، علاوة على نشاطه الديبلوماسي والسياسي كعضو الأمانة العامة للمجلس الوطني السوري وعضو مؤسس في الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة السورية، وفقا لما ذكره ائتلاف المعارضة السورية.
وينتظر الجربا الكثير من الملفات السياسية والعسكرية والإنسانية، إذ تخوض المعارضة السورية معارك قاسية في مناطق عدة من البلاد، وخاصة حمص وحلب، بمواجهات القوات الحكومية، في حين يعجز الملايين من السوريين عن تأمين احتياجاتهم الأساسية، وسط ضغوطات دولية من أجل عقد مؤتمر “جنيف 2” للسلام.
الجربا أو غيره … على هذا الاعتلاف ان يُدرك أنه لم يعد يمثل إلا نفسه .. وأنه في واد والسوريين في واد آخر .. هو أشبه بصاحبنا المهرج الذي يجعجع ويبعبع ولا أحد يعيره أي انتباه ..
صحيح
بعد أكثر من سنتين لم تستطع المعارضة السورية لمَّ نفسها و الاستقرار على رأي
وقت الغذاء ..
السلام عليكم
بشار الأسدكم انك حقير ايها الصهيوني بامتياز ، اقرأ على وجهك تقاسيم العماله والتخاذل لا استغرب فعائلة الأسد لم يكن فيها قط رجال بل اياد قذرة للقتل والتنكيل ، لكن تذكر يا أبن الخسيسة ان الشعب السوري الثائر هو الذي يعلمك وقومك كل يوم دروس في الحريه والديمقراطية
هااااااها يذهب عميل ويأتى أسوأ منه تاجر مخذرات أستفاد حتى التخمة من النظام والسلطة الفاسدة ليدعى اليوم انه معارض وخائف على الشعب السورى المسكين الذى تتقاذفه امواج العمالة والأتجار بمعاناته من كل الأطراف هذا الصعلوك ما هو الا بيدق للنظام السعودى المتعفن ولم يعين ألا بأوامر مباشرة من المخابرات السعودية الغارقة في دماء السوريين للنخاع ……………………..الجزائر
في واحد إجتو سفرة مفاجئة على باريس وما لقى حجز سريع بالفنادق والاوتيلات
قام انضم للإتلاف كحل سريع للمشكلة
عايشيين بعالم تاني والله يكون مع كل حررر شريف يقاتل هالظلام على ارض الواقع
قولو امييين