(CNN) — أكد معارضون سوريون مقتل أكثر من 70 شخصا الاثنين، برصاص الجيش وقوات الأمن، وذلك في يوم جديد من العنف بسوريا، وسقط معظم القتلى في حلب ودمشق وريفها، في وقت دعت فيها الحكومة إلى اجتماع “نوعي” لبحث مبادرة الرئيس بشار الأسد الأخيرة.
وقالت لجان التنسيق المحلية في سوريا، وهي هيئة معارضة، إنها استطاعت توثيق مقتل 72 شخصا، بينهم سبعة أطفال وثلاث سيدات، وتوزع القتلى بواقع 29 في حلب و26 في دمشق وريفها وخمسة في درعا وأربعة في الرقة وثلاثة في حماه، إلى جانب قتيلين في حمص، وقتيل في كل من إدلب والحسكة.
وقد سجلت اللجان 153 نقطة قصف، منها ثلاث نقاط تعرضت لقصف طيران، وتعرضت مناطق ريف دمشق لقصف مدفعي عنيف.
واشتبكت القوات المناوئة للأسد، والتي تنشط ضمن “الجيش الحر” مع القوات النظامية في 65 نقطة، وشهدت المواجهات استهداف مطارات وإعطاب مروحية قرب مطار منغ بحلب، وسيطر معارضون على مسجد “النبي يوسف” في خان العسل بحلب، الذي يعد مقراً لقوات النظام، كما واجه تقدم قوات نظامية في حماه.
من جانبه، دعا رئيس مجلس الوزراء السوري، وائل الحلقي، أعضاء الحكومة لاجتماع نوعي “لوضع الآليات اللازمة للبرنامج الوطني” الذي أعلنه الأسد في كلمته الأحد لحل الأزمة في سوريا، وفقا لوكالة الأنباء السورية الرسمية.
اللهم أهلك بشار وزبانيته ، اجعل يومهم أسودا كيوم فرعون وقارون وهامان ،، اللهم احصهم عددا ، واقتلهم بددا ، ولا تغادر منهم أحدا يــا رب..
الكومة تدعو لاجتماع ( نوعي )
وكانها تملك من امرها شيئ , هذة المكابرة الحمقاء لاتعني احدا . جوابنا هو البندقية حتى يهلك الله احدى الطائفتين .
إجتمع وإبحث مبادرات كوكب الأرض كله
لكن الأرض هي الفاصل و من يحرر مطارات و ثكنات عسكرية
مثل من يفكك عبوات يا بط