أشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام وأهل بيته واصحابه في عام 61 للهجرة متقدما بالتعازي في ذلك، وقال إنه يقف وقفة إجلال وإكبار أمام “أسد الله” الإمام علي بن أبي طالب وسبطيه الإمام الحسن والإمام الحسين عليهم السلام أجمعين.
وقال اردوغان في مؤتمر صحفي مشترك مع روحاني في طهران أنه يريد ان يذكّر بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه وصف شهر محرم بأنه شهر الله وانه يدعو الله ان يجعل هذه الشهر خير وبركة على كافة المسلمين في العالم.
وتابع اردوغان أنه في العاشر من محرم عام 61 هجرية استشهد سيدنا الحسين ومن معه ونحن نحيي هذه الايام هذه الذكرى بكل ادب وكل حزن.
وأضاف ان سيدنا الحسين رضي الله عنه قد استشهد واستشهد كذلك سيدنا الحسن ووالدهما سيدنا علي رضي الله عنه وانا اترحم عليهم جميعا.
اين المُطبلين لاوردوغان سابقاً ؟ هذا يبحث عن مصالح بلده وهو ناجح ببلده لكن دموعه خدعة العرب الاغبياء فقط فهو الصديق الصدوق للصهاينه ويوجد تعامل معهُم على جميع المُستويات , المشاريع للاسرائيل والنواح للعرب .
لا احد يقدر يصعد على ظهر احد الا اذا طاطا الواطي واصبح جاهز للركوب والعرب طول عمرهم جاهزين من يومهُم , دمرو الدول العربيه باموالهُم وغبائهُم والان يبوسون الايادي
الحسين (ع) رمز الثورة ضد الظلم، فقد ثار على الطغيان و هذا حقه فلا يلام أبدا على ما قام به! و لكن العرب غدرت به و قتلته، العرب عندهم سوابق و سجل حافل بالاغتيالات السياسية منذ قرون!!!! حاجة مش جديدة عليهم!
و لكن ربما أن خطأ الحسين (ع) أنه لم يختار المكان الصح لكي يهاجر إليه، فلو اختار أقواما و شعوبا أخرى غير عربية ربما ما كان ليحدث له ما حدث و ما كان ليتم اغتياله! فمن شيم العرب الغدر و الخيانة! و إذا كان محمد (ص) قد لاقى من عشيرته و قبيلته الاضطهاد فكيف إذن بحفيده!!!!
و لنا في الشعب الأمازيغي أكبر مثال فكم من عربي فار و هارب من الطغيان و الظلم في الشرق استقبلوه و عاملوه بالحسنى و بالمودة و استضافوه على أرضهم (((و نستثني فقط كسيلة و الملكة ديهيا اللذان حاربا العرب لكن بقية الامازيغ مسالمين على مر الزمن)).
لماذا الغمز واللمز لاردوغان الرئيس التركى المسلم السنى ….وماذا عساه ان يفعل والعالم العربى كالغنم الشاردة فى الليلة الشاتية ….ان ملك السعودية اليوم فى زيارة لروسيا الملحدة ! بعد ان اعطى الامريكان نصف تريليون دولار كانت كافية لجعل امة العرب والمسلمين اقوى قوة ضاربة فى العالم ! اللهم اليك اشكو حكام العرب والمسلمين ….يارب …تعلم ما فى نفسى ولا اعلم ما فى نفسك انك انت علام الغيوب
معروف ان الشيعة ينحازون لابناء الحسين رضي الله عنه حبا في الفرس اكثر من حبهم لأهل البيت والنسب الشريف وذلك ان زوجة الحسين هي ابنة ملك الفرس ولكن الاعجب اقتصارهم على ابناء معينيين من ابناء الحسين وعدم ذكر الابناء الاخرين وهم ابناء نفس الام والام كأمثال عمر وعثمان ابناء الحسين وكذلك نلاحظ عدم ذكر ابناء الحسن والقضية بكاملها محصوره في الحسين رضي الله عنه وذريته
لذلك القضية تقوم على النظره الفارسيه اكثر منها نظره دينيه
الاب والام
ليس مبررا للشيعه وانما توضيح لكل من يحب الاطلاع ومعرفة المزيد عن ائمتنا فأقول لهم ان أئمة الشيعه بالرغم من انهم من ذرية الحسين وكما وضحت سابقا لان الامام الحسين رضي الله عليه هو من اكمل مسيرة جده في اعلاء راية الإسلام وبعد مصيبة كربلاء جعل الله النور في صلبه الا ان امهاتهم ليسوا من ام واحده وان الامام الحسن مشترك مع الامام الحسين في ذرية الائمه ثم يااحمد لما هذا الافتراء على الائمه والتقليل من شأنهم حتى ولو كانوا من ام فارسيه الايكفي ان اجدادهم وابائهم من نسل سيد الخلق محمد صلوات الله عليه وعلى اله وسلم فأنتم تمجدون معاويه ابن اكلت الاكباد هند بنت عتبه وما ادراك ما عتبه الذي قتل وابنه في معركة بدر الكبرى على يد الحمزه رضي الله عنه وابنه على يد الامام علي اما تمجيدكم ليزيد بن مرجانه قاتل الحسين عليه السلام حدث ولا حرج وشتان بين الائمه والحثاله ولتطمأن نفسك هولاء هم أئمة الشيعه أسمائهم وأسماء امهاتهم الصالحات
– علي بن أبي طالب : فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف
– الحسن بن علي : فاطمة بنت محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف
– الحسين بن علي : : فاطمة بنت محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف
– علي بن الحسين : شاه زنان ابنة يزدجر بن شهريار بن كسرى
– محمد بن علي الباقر : فاطمة بنت الحسن بن علي بن أبي طالب
– جعفر بن محمد الصادق : فاطمة بنت القاسم بن أبي بكر و أمها أسماء بنت أبي بكر (وقد قال الصادق في ذلك :لقد ولدني أبو بكر مرتين)
– موسى بن جعفر الكاظم : أمه جارية أم ولد اسمها (حميدة) أندلسية الأصل و يقال بربرية، و ذكر أنها رومية و الأرجح أنها أندلسية و تُكنّى لؤلؤة اشتراها الإمام محمد الباقر و أهداها لولده الصادق فأولدها موسى بن جعفر.
– علي بن موسى الرضا : جارية اسمها تكتم، و هي أم ولد كانت مملوكة لحميدة المصفاة أم الإمام موسى بن جعفر و قد اعجب بها لعظيم خلقها و سمو دينها و جلال ادبها فوهبتها لولدها موسى بن جعفر ليتزوج بها. و قد ذكرت أسماء كثيرة لها و هي : نجمة ، أروى، سَكَن، سُمان، خيزران، شقراء النوبية و تكتم.
– محمد بن علي الجواد : أمه أم ولد يقال لها سبيكة، نوبية، و قيل كان اسمها الخيزران و روي أنها كانت من أهل بيت مارية أم إبراهيم بن الرسول (ص)
– علي بن محمد الهادي : جارية يقال لها سُمانة
– الحسن العسكري : جارية تسمى (حديث) و قيل اسمها (سوسن) أو (سليل)
https://www.youtube.com/watch?v=M4HmxDGrGtU
والبعض أمثال أنور يتهم شيعه اهل البيت بالتحيز الى الفرس وان الائمه من نسل الفرس فأقول له صه واسكت اذا لم تعرف تأريخ اهل البيت فلا تشوه صورتهم حاشاهم وان الحسين رضي الله عنه كان له أولاد ذكور من زوجات مختلفات ولكنهم كلهم اما استشهدوا وقتلوا على يد بني اميه في مصيبة كربلاء او ماتوا على حياة الحسين ولم يبقى منهم الا السجاد ومشيئة الله وارادته هي التي خفظت الامام زين العابدين وهو الذي سلم الامامه من بعد ابوه كما في قوله تعالى” وَأُولُوا الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ ” فالحكمه الالهيه هي التي اختارت ان نسل السجاد هي التي تحمل الامامه وهذا الشئ لا يستطيع البشر التدخل فيه لانها رغبه وحكمه الهيه لا يعرفها الا الله
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم