تداولت وسائل الإعلام الفلسطينية وعدد من الإعلاميين الفلسطينيين صورة للصحفية ” شيرين أبو عاقلة ” والتي التقطت لها قبل دقائق من استشهادها الذي وقع بمدينة جنين في الضفة الغربية .
وظهرت شيرين أبو عاقلة في الصورة وهي ترتدي الدرع الواقي للرصاص بمساعدة زميلها والمكتوب عليه كلمة “صحافة” قبل توجهها إلى مخيم جنين لتغطية عملية اقتحامه من جانب القوات الاسرائيلية .
وكانت قد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية صباح اليوم الأربعاء عن استشهاد الصحفية الفلسطينية ومراسلة قناة الجزيرة شيرين أبو عاقلة عن عمر ناهز 51 عاما متأثرة بإصابتها برصاصة في الرأس على يد جيش الاحتلال .
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته
غائبة عن الدنيا لكنك بقلوبنا
????
استشهاد الصحفية الفلسطينية شيرين أبوعاقلة علي رصاص العدو الصهيوني
الله أكبر الله أكبر ما حنساوم ما حنبيع لا لا للتطبيع يجب وقف هؤلاء الساقطون من قاموس الشرف و الأخلاق العربي و لا بد من أستفتاء شعبى لشرعية هؤلاء الذين سرقوا الأمة العربية و النصر و الثبات لأهلنا فى غزة و كل فلسطين من البحر الى النهر و عاصمتها القدس الشريف و عاش كفاح الشعب الفلسطيني و المجد و الخلود لشهداء الأمة
بعد أن تولى صلاح الدين الأيوبي الحكم
ركب دابته وقال دعاء الركوب ثم لم يبتسم
فقال له شيخه : أكمل الحديث يا صلاح
فقال مقولته الشهيرة : كيف أبتسم والمسجد الأقصى أسير !
وذلك أن المسجد الأقصى ليس مكانا تاريخياً انما هو عقيدة !!
فتبا لهذا النفط الذي لا يشتري كرامة
تبا لهذه الجيوش التي لا نرى أسلحتها إلا علينا
تباً لولاة الأمر ولاة العهر عبيد أمريكا
تباً للمليار كغثاء السيل
تباً لإعلامنا الذي لا يذكركَ خشية أن يُتّهم بالإرهاب!
تباً لمثقفينا الذين يتحاشوك كي لا يُتهموا بالارهاب!
تباً لجامعة الدول العربيّة التي تبرّأتْ منكَ!
تباً لجيوشنا الجرارة التي لا تسير إليكَ!
تباً لصفقات الأسلحة التي لا نراها إلا في العروض العسكرية !
تباً لحكامنا أسدٌ عليّ ومع اليهود نعامة!
أقصانا الحبيب:
لا تحزن إنّ الله معكَ، وكما قال عبد المطلب لأبرهة: للبيت ربٌّ يحميه!
والسّلام على المقدسيين الذين يحرسونك السلام على أطفالهم ونسائهم ورجالهم
اليهود والمجوس هدفهم تشويه الاسلام ورموزه وهدم الكعره والقدس ومساجد السنه المهدمه خير دليل
لماذا صلاح الدين ؟!
لانه محاهم من مصر الى الابد.